الزراعة في الدولة المملوكية
تعتبر الزراعة واحدة من أهم المقومات التي تحتاجها أي دولة من أجل ضمان استمراريتها فهي تعتبر المكمل لكل من التجارة والصناعة
تعتبر الزراعة واحدة من أهم المقومات التي تحتاجها أي دولة من أجل ضمان استمراريتها فهي تعتبر المكمل لكل من التجارة والصناعة
لعبت مصر وسوريا دورًا مركزيًا في التجارة الدولية خلال العصور الوسطى، حيث سعى المماليك في وقت مبكر من حكمهم إلى توسيع دورهم في التجارة الخارجية.
تعتبر شجرة الدر المرأة الوحيدة التي حكمت مصر في الفترة الإسلامية، ومع ذلك، سرعان ما اتضح أن شجرة الدر غير مرحب بها في المجتمع الإسلامي،
بدأ المماليك يفكرون في حيلة لبقاء شجرة الدر، فقاموا بتزويجها لعز الدين أيبك والذي كان يعمل في بلاط السلطان
عندما اغتصب المماليك السلطة من الأيوبيين قاموا بتأسيس سلالة حكمت مصر وسوريا من عام (1250-1517)
كان الملك المنصور سيف الدين قلاوون من أكبر سلاطين الدولة المملوكية وهو السلطان السابع ولُقب بأبي الفتح وأبي المعالي
في عام (1293)م وبعد اغتيال الملك الأشرف صلاح الدين خليل، تولى الملك الناصر العرش وكان يبلغ من العمر (9) أعوام
هي سلسلة من الحروب التي وقعت بين عامي (1485-1491)، بين الإمبرطورية العثمانية والدولة المملوكية
الملك الناصر محمد بن قلاوون، المعروف بإسم الناصر محمد من أصول الأتراك القبجاق، وهو من المماليك الذين حكموا مصر
استطاع الملك الأشرف خليل عبور أماكن أخرى على الساحل الشرقي، في غضون أسابيع قليلة غزا صور، صيدا، بيروت، حيفا، طرطوشة وجبليت
في عام (1277)م اتجه السلطان الظاهر بيبرس على رأس جيشه من سوريا وفلسطين باتجاه جبال طوروس، يقصدون الأناضول
بعد معركة عين جالوت، قام الظاهر بيبرس بإعادة تنظيم الجيش المملوكي وتم توزيعه إلى ثلاثة أفواج: فوج الممالك الملكي، وجنود الأمراء، والحلقة