الشعر في الدولة الأموية
كان عبد الملك راوياً وناقداً للشعر، ويستشهد به في الكثير من المناسبات، ويهتم بمعاني الأشعر كثيراً، وكان يعلم خطورة الشعر في التأثير الإعلامي، ولذلك اهتم كثيراً الشعر والشعراء
كان عبد الملك راوياً وناقداً للشعر، ويستشهد به في الكثير من المناسبات، ويهتم بمعاني الأشعر كثيراً، وكان يعلم خطورة الشعر في التأثير الإعلامي، ولذلك اهتم كثيراً الشعر والشعراء
جميع الشعوب التي تعاقبت الحياة على أطراف هذه المعمورة، لها الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.