الرثاء في شعر لبيد بن ربيعة
وقد كان بارعاً بشكل كبير وأجاده ووظفه بشكل ممتاز في قصائده، وقـد كانت أشعاره تعجب القدماء، وتناقلوا قصائده في الرثاء؛ بسبب العواطف الرقيقة، وظهور الحزن وأسلوب المواساة والتعزية فيها.
وقد كان بارعاً بشكل كبير وأجاده ووظفه بشكل ممتاز في قصائده، وقـد كانت أشعاره تعجب القدماء، وتناقلوا قصائده في الرثاء؛ بسبب العواطف الرقيقة، وظهور الحزن وأسلوب المواساة والتعزية فيها.
إن الرثاء برز بشكل واضح في العصور القديمة خاصة في الجاهلية وتعددت أشكاله فظهر منها بكاء الوالد والابن والشقيق وغير ذلك، وظهر في هذا الشكل العديد من أهل الشعر أمثال تأبط شرًا والخنساء
أغار بنو أسد على بني يربوع، فقام رجل من بني أسد يقال له ذؤاب بن ربيعة الأشتر بقتل عتيبة بن الحارث، وتمكن ابن عتيبة من أسر ذؤاب، ولم يكن يعلم بأنه قد قتل أباه، وعندما وصله بأنه هو من قتل أباه قام بقتله.