الروبوت رفيق لكبار السن
قد شملت الروبوتات التي تتفاعل مع البشر أداء كافة المهام، التي قد يحتاج الإنسان فيها إلى المساعدة، كما أنّ لها القدرة كذلك على توفير حياة أفضل لكبار السن الذين قد يعيشون بمفردهم في منازلهم
قد شملت الروبوتات التي تتفاعل مع البشر أداء كافة المهام، التي قد يحتاج الإنسان فيها إلى المساعدة، كما أنّ لها القدرة كذلك على توفير حياة أفضل لكبار السن الذين قد يعيشون بمفردهم في منازلهم
كثيراً ما أقر الخبراء بالمخاطر المحتملة للذكاء الاصطناعي، وقدموا مجموعة من آراءهم حول التقدم التقني الحالي للذكاء الاصطناعي
استطاع الباحثون بابتكار نظام واقع افتراضي (Virtual-reality) وهي اختصار(VR)، حيث يُمكّننا هذا النظام من القيام بالتحكم بالروبوتات عن بعد
مع التقدم التقني الهائل الذي نشهده في وقتنا الحالي، والذي أصبح لا حدود له، حيث تم تطوير العديد من التقنيات العملية، وذلك بعد نجاح توصيل الكمبيوتر بالشبكة الانترنت
تكمن قدرة الروبوتات على الحركة وأداء المهام في في المكونات الأساسية الخاصة بها، فبدون هذه المكونات لا يمكن أن يسمى الروبوت روبوتاً
معظم المهام التي تقوم بها الآلات في كبرى المصانع تتطلب تواجد عمال في مكان العمل مسؤولين عن التحكم ومراقبة عمل بالآلات، ولكن ماذا لو كان باستطاعتنا القيام بهذه المهام، ومراقبة جميع الخطوات والتحطم بالآلات، وكل ذلك يتم عن بعد؟
في الحقيقة ليس الأمر بهذه الصورة اللامعة التي قد يبدو عليها، فبحسب دراسة أجريت في جامعة بليموث (Plymouth)، التي قد قامت بها البروفيسورة (Anna-Lisa Vollmer) الباحثة في جامعة بيليفيلد (Bielefeld) الألمانية
خلال السنوات الأخيرة انتشرت الروبوتات بطريقة ملحوظة، وخاصة في وقتنا الحالي حيث اتجهت الكثير من الشركات التقنية إلى ابتكارات جديدة في تقنيات الذكاء الاصطناعي تختص بالروبوتات الذكية
يستخدم الروبوت المنزلي كيكي تقنية التعرف على الوجوه، حيث يستطيع روبوت كيكي تذكر وجه مالكه، وتمييزه في ظروف الإضاءة المنخفضة على بعد مترين.
عند تفكير الأطفال بالروبوت وطريقة حركته وتنفيذه للمهام المطلوب منه، فلابد من وجود مبرمج ومطور قد قام بذلك مسبقاً، فهنا على الأطفال القيام ببرمجته
في مستقبلنا القريب سنعمل نحن البشر جنباً إلى جنب مع أجهزة الروبوت في المستقبل القريب ، ففي الواقع هناك مقومات سوف تعمل على المساهمة بإدراك أهمية ودور هذه الأجهزة الذكية
إنّ التطور الذي نشهده في القطاع الرئيسي للروبوتات والذكاء الاصطناعي، يقودنا إلى أن الروبوتات سيكون باستطاعتها إتمام الكثير من الأعمال التي يقوم بها الإنسان حالياً
في الفترة التي كان نظام مادالاين (Many ADALINE) للذكاء الاصطناعي قد أحدثت نقلة نوعية في المكالمات الهاتفية البعيدة المدى، حيث أنّ الفيلسوف البريطاني مايكل بولاني كان يدرس في مبدأ الذكاء البشري ومقارنتها بذكاء الآلة،
هذا الروبوت في مبدأ عمله يعتمد على العمل على تطوير شخصيته وذلك من خلال تفاعل الإنسان معه، فإذا كان الإنسان هنا يتعامل مع الروبوت بلئم فقد يتجاهله الروبوت.