الزبدة والمارجرين
لمارجرين: (السمن النباتي) هو طعام معالج ويشبه الزبدة. غالبًا ما يوصى به كبديل صحي للقلب. تصنع أنواع المارجرين الحديثة من الزيوت النباتية التي تحتوي على دهون متعددة غير م
لمارجرين: (السمن النباتي) هو طعام معالج ويشبه الزبدة. غالبًا ما يوصى به كبديل صحي للقلب. تصنع أنواع المارجرين الحديثة من الزيوت النباتية التي تحتوي على دهون متعددة غير م
الزبدة: كلمة زبدة مشتقة من المصطلح اليوناني (buturon) والتي تعني (جبن البقر)، وهي عبارة عن مستحلب ناعم أصفر اللون صالح للأكل من دهن الزبدة والماء وأحيانًا الملح، حيث أنه مصنوع من خفق الكريمة، يستخدم كدهن بالإضافة إلى مكون مهم في الطهي والخبز. كما أن سرعان ما أصبحت الزبدة شائعة في الثقافات التي تعتمد […]
الفرنسية، الزبدة الأمريكية، الزبدة المغربية، كل واحدة منها ستكون مختلفة قليلاً بسبب الطريقة المستخدمة لإنتاجها. لذلك عندما نتحدث عن الزبدة الأوروبية نحن نتحدث حقًا عن أسلوب إنتاج الزبدة في جميع أنحاء أوروبا.
الزبدة المملحة: هي ببساطة زبدة مكونة من الدهن، الماء،الملح، تحتوي على ملح إضافي بالإضافة إلى إعطاء طعم مالح، يعمل الملح في الواقع كمادة حافظة ويطيل العمر الافتراضي للزبدة.
تحتوي الزبدة الطبيعية على مستويات عالية من الكاروتين، وهو عنصر غذائي غير عادي وضروري للبشر. يُساهم الكاروتين في صحة الإنسان بطريقتين، إما أن يتحول إلى مضادات أكسدة أو يتحول إلى فيتامين أ. فيما يتعلّق بمضادات الأكسدة، يتم تحويل حوالي 60٪ من الكاروتين الذي يتناوله الجسم إلى مركبات مكافحة الأمراض في الجسم.
الزبدة هي في الواقع جزء مفيد للغاية من نظامنا الغذائي الذي يمكن أن يحسّن نظام المناعة لدينا، وتنظيم الهرمونات وحماية الرؤية وزيادة التمثيل الغذائي وزيادة وظائف المخ وتقليل فرص الإصابة بأمراض القلب وضغط الدم وحمايتنا من السرطان. علاوة على ذلك، يمكن أن يحمي من أمراض الجهاز الهضمي، مع ضمان التطوّر السليم للمخ وتطوّر الجهاز العصبي.