جمع البيانات عن السكان وتحليلها
يتطلب تحديد الفوارق الصحية والتدخل فيها بيانات تمثيلية عن الصحة العامة للمجتمع بالنسبة للمدن ذات الشواغر العالية والسكان العابرين،
يتطلب تحديد الفوارق الصحية والتدخل فيها بيانات تمثيلية عن الصحة العامة للمجتمع بالنسبة للمدن ذات الشواغر العالية والسكان العابرين،
عند السماع بكلمة السكان، فإننا نفكر عادةً في جميع الأشخاص الذين يعيشون في بلدة أو ولاية أو بلد، هذا هو نوع واحد من السكان، في الإحصاء
عندما وصل الملاحون والغزاة الأوروبيون إلى السواحل الأمريكية أطلقوا على سكانها اسم الهنود؛ لأنهم كانوا مقتنعين بأنهم وصلوا إلى جزر الهند، على السواحل الآسيوية جاء الهنود الأمريكيون
ولأول مرة تم الاحتفال باليوم العالمي للسكان في اليوم الحادي عشر من شهر تموز/ يوليه من عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد، وهذا في قرابة أكثر من تسعين بلد مختلفة، ومنذ ذلك الوقت وإلى غاية الآن يتم الاحتفال باليوم العالمي للسكان.
تُعرف الديموغرافيا بعلم السُكّان، وهي علم إحصائي حيوي واجتماعي ، يعتمد على دراسة مجموعة من الإحصاءات حولَ الأفراد، وأيضأً هي عبارة عن دراسة لمجموعة من خصائص السُكّان، وهي الخصائص الكمية ومنها الكثافة السُكّانية، النمو، الحجم، التوزيع وهيكلة السُكّان، بالإضافة إلى الخصائص النوعية، ومنها العوامل الاجتماعية مثل التعليم، التغذية، التنمية والثروة، وتُعرف أيضاً الديموغرافيا أنّها الإحصاءات التي تشمل المواليد، الدخل، الوفيات وغيرها ممّا يُساهم في توضيح التغيرات البشرية،