فترة حكم السلطان سليم الثاني
سليم الثاني، بالاسم ساري ("الأشقر")، (مواليد مايو (1524)- توفي في ديسمبر (1574)، (القسطنطينيّة)، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا
سليم الثاني، بالاسم ساري ("الأشقر")، (مواليد مايو (1524)- توفي في ديسمبر (1574)، (القسطنطينيّة)، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا
مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني، (من مواليد 4 يوليو (1546)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة توفي (15/16)،(1595)، القسطنطينيّة اسطنبول الآن)
كان غزو تونس عام (1574) بمثابة الفتح الأخير لتونس من قبل الإمبراطورية العثمانية على الإمبراطورية الإسبانية، كان هذا حدثًا ذا أهمية كبيرة حيث قرر أن شمال إفريقيا سيكون تحت الحكم الإسلامي وليس المسيحي وأنهى الفتح الإسباني لشمال إفريقيا
تفردا هي البلدة القديمة لمدينة أوسييك في كرواتيا، إنها أفضل وأكبر مجموعة من المباني الباروكية في كرواتيا
ولأن السلاطين لم يعودوا قادرين على السيطرة على السلطة من خلال مواجهتها للأعيان الأتراك.
كانت الحرب الروسية التركيّة(1568-1570) أو حملة دون فولغا أستراخان عام(1569)(المشار إليها في المصادر العثمانية باسم استراخان إكسبيديشن) حربًا بين تساردوم روسيا والإمبراطوريّة العثمانيّة على استراخان خانات.
مراد الثالث (التركية العثمانية: مراد ثالث Murād-i sālis ، التركية: III.Murat) ولد في (4) يوليو (1546) وتوفي في (16) يناير (1595) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1574) حتى وفاته في (1595).
محمد الثالث (التركيّة العثمانيّة: محمد ثالث، محمد صاليس؛ التركيّة: الثالث محمد)، وُلد السلطان محمد الثالث في (26 مايو من عام (1566) وتوفي في (22) ديسمبر من عام (1603).
وُلد السلطان سليم الثاني في (28-5-1524) وهو ابن سليمان القانوني وزوجته حريم سلطان المعروفة روكسلانا
أصبحت نوربانو الزوجة الأكثر تفضيلاً لشهزاد سليم (الذي أصبح السلطان العثماني سليم الثاني في عام 1566) ووالدة شهزاد مراد (المستقبل مراد الثالث، مواليد 1546).
نور بانو سلطان (التركية العثمانية: نور بانو سلطان؛ حوالي (1525) - 7 ديسمبر (1583)) كانت السلطانة الأم في الإمبراطوريّة العثمانيّة في عهد سليم الثاني باعتبارها زوجته الأولى
وقعت الحرب العثمانيّة - البندقيّة الرابعة، والتي تُعرف باسم حرب قبرص (الإيطالية: Guerra di Cipro) بين (1570و1573).
عندما بلغت ماه دوران الحادية عشر، قامت السلطانة الأم عائشة حفصة، بالاهتمام بها ورعايتها وتعليمها، عندما كانت في القصر