فترة حكم السلطان سليم الأول
في حين أنّ السلطان بايزيد قد وضع على العرش من قبل الإنكشاريّة، وعلى الرغم من طبيعته السلميّة وتنفيذه أنشطة عسكرية بتردد، فقد شارك سليم الأول (حكم 1512–20) في رغبتهما في العودة إلى سياسة الفتح مثل السلطان محمد الثاني.
في حين أنّ السلطان بايزيد قد وضع على العرش من قبل الإنكشاريّة، وعلى الرغم من طبيعته السلميّة وتنفيذه أنشطة عسكرية بتردد، فقد شارك سليم الأول (حكم 1512–20) في رغبتهما في العودة إلى سياسة الفتح مثل السلطان محمد الثاني.
في عهد السلطان محمد الفاتح (حكم من 1451 إلى 1481)، كثف العثمانيون جهودهم بشكل متزايد وزادت رغبتهم في القيام بغزوات جديدة من أجل الاستفادة من الضعف الأوروبي الذي نشأ في فارنا، أصبحت القسطنطينيّة هدفهم الأول.
كان (Dîvân-ı Hümâyn) أو المجلس الإمبراطوري أو الديوان الإمبراطوري، هو مجلس الوزراء الفعلي للإمبراطوريّة العثمانيّة في معظم تاريخها
تشاور السلطان العثماني محمد الثاني مع قادته، وبعد ذلك أمر السلطان محمد قائده سليمان باشا بإنهاء حصار شكودر الذي كانت تسيطر عليها البندقية (الآن في ألبانيا)، لتجميع قواته في صوفيا، ومن هناك للتقدم بقوات إضافية نحو مولدافيا.
ن الوزير الأكبر للإمبراطورية العثمانية (بالتركية: Vezir-i Azam أو Sadr ı Azam (Sadrazam)؛ التركية العثمانية: Grand Chest أو Grand Minister) كان رئيس الوزراء الفعّلي للسلطان في الإمبراطوريّة العثمانية ،
محمود باشا أنجيلوفيتش بالتركية: (Veli Mahmud Paşa 1420–1474) كان الوزير الأعظم الثالث عشر في الإمبراطورية العثمانية
كان الجيش العثماني الكلاسيكي هو الهيكل العسكري الذي أنشأه محمد الثاني، أثناء إعادة تنظيم الدولة والجهود العسكريّة.
جندارلي خليل باشا (توفي 10 يوليو 1453)، المعروف باسم الأصغر، كان وزيرًا عثمانيًّا مؤثرًا للغاية في عهد السلطان مراد الثاني، وخلال السنوات القليلة الأولى من حكمه، محمد الثاني (من 1439 إلى 1 يونيو 1453 على وجه التحديد).