قصيدة - لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم
أما عن مناسبة قصيدة "لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم" فيروى أن أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمُبَرِّد خرج هو وجماعة من أصحابه مع عبد الله بن هارون الرشيد الملقب بالمأمون إلى سوريا.
أما عن مناسبة قصيدة "لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم" فيروى أن أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمُبَرِّد خرج هو وجماعة من أصحابه مع عبد الله بن هارون الرشيد الملقب بالمأمون إلى سوريا.
وأما عن مناسبة قصيدة "تبارك من ساس الأمور بقدرةٍ" فيروى بأنه وبينما كان هارون الرشيد جالسًا في مجلسه ومعه الوزراء وعظماء أهل أمته عن يمينه وعن يساره، دخل عليه الخادم
أما عن مناسبة قصيدة "والله يا طرفي الجاني على كبدي" فيروى بأنه في يوم دخل الشاعر أبو النواس على أمير المؤمنين الأمين أبو عبدالله محمد بن هارون الرشيد، وهو جالس في مجلسه.
أما عن أبي نواس فهو الحسن بن هاني الحكمي، وهو شاعر من أهم شعراء العصر العباسي، ويعد من شعراء الثورة التجديدية، ولد في عام سبعمائة وإثنان وستون ميلادية
أما عن مناسبة قصيدة "وقائل لست بالمحب ولو" فيروى بأن الخليفة المأمون دخل في يوم من الأيام على إبراهيم بن المهدي، وجلس معه، وأخذ يتحدث إليه، وبينما هما يتحدثان قال الخليفة لإبراهيم: بالله يا عم، هل وقعت في العشق من قبل قط؟، فقال له إبراهيم: نعم والله يا أمير المؤمنين.
أمّا عن مناسبة قصيدة "دع عنك لومي فإن اللؤم إغراء" يحكى أن الشاعر أبو نواس كان يأخذ الدروس عند أعظم شيوخ عصره وهو الشيخ إبراهيم النظام.
وأما عن مناسبة قصيدة "أنت كالكلب في حفاظـك للـود" فقد استدعى الخليفة العباسي المتوكل في يوم علي بن الجهم إلى مجلسه، وعندما دخل على مجلسه أراد أن يمدح الخليفة