الطباعة الأدبية في العصر الحديث
أنشئت أول مطبعة بحروف عربيّة في إيطاليا علم 1514 ميلاديّة، حيث طُبع فيها بعض الكتب الدينيّة كسفر الزبور، ثم طبع القرآن في البنديقية.
أنشئت أول مطبعة بحروف عربيّة في إيطاليا علم 1514 ميلاديّة، حيث طُبع فيها بعض الكتب الدينيّة كسفر الزبور، ثم طبع القرآن في البنديقية.
ويُقصد بها تلك الرقابة التي تفرضها السلطات المتخصصة في الدولة على المطالع؛ وهذا من أجل التأكيد على أهمية تطبيقها لأحكام التشريعات التي تخص المطابع على حدٍ سواء.