العالم النمساوي إرفين شرودنجر

يتعرض هذا الكتاب إلى الحديث عن الكيمياء الكمية وعلاقتها بالجينات الوراثية وتطورها، وهنا يؤكد المؤلف أنه ليس بمقدور العقل البشري من أن يلم بكافة العلوم والمعارف.

يعتبر هذا الكتاب من الكتب العلمية التي تتناول الحديث عن علم الكيمياء وبالتحديد الكيمياء الكمية، هذا الكتاب الذي صدر لأول مرة في عام (1944) والذي كان له دور كبير في تطور علوم الاحياء المختلفة