معركة طاشكيسن
كان موقع معركة طاشكيسن أو معركة طاشكيسان في منطقة طاشكيسن الموجودة الآن في دولة بلغاريا (بالتركية: Taşkesen Muharebesi)
كان موقع معركة طاشكيسن أو معركة طاشكيسان في منطقة طاشكيسن الموجودة الآن في دولة بلغاريا (بالتركية: Taşkesen Muharebesi)
هي أحدى الولايات العثمانيّة ما بين عام (1867-1913)،سيطر عليها العثمانيون في آواخر القرن الرابع عشر
رسميًا، تمّ الإعلان عن الحرب في (18 أبريل) عندما التقى السفير العثماني في أثينا، عاصم بك، مع وزير الخارجيّة اليوناني معلنًا قطع العلاقات الدبلوماسيّة.
كان زعيم الأتراك العثمانيين ومؤسس الأسرة العثمانية، أُسست السلالة التي تحمل اسمه في وقت لاحق وحكمت الإمبراطوريّة العثمانيّة الناشئة (المعروفة لأول مرة باسم العثمانيّة بيليك أو الإمارة) هذه الدولة ، في حين أن إمارة تركمان صغيرة فقط خلال حياة عثمان، تحولت إلى إمبراطوريّة عالميّة في القرون التي تلت وفاته. كانت موجودة حتى بعد وقت قصير من انتهاء الحرب العالميّة الأولى.
قاد والد عثمان إرطغل قبيلة تركي التركيّة غربًا من آسيا الوسطى إلى الأناضول هربًا من الهجوم المغولي، ثمّ تعهد بالولاء لسلطان السلجوق الأناضولي، الذي منحه السيادة على بلدة سوت على الحدود البيزنطية.
كان والد عثمان الأول. وفقًا للتقاليد العثمانيّة، وهو ابن سليمان شاه، زعيم قبيلة كايي من أغوز تركس، الذين فروا من غرب آسيا الوسطى إلى الأناضول هربًا من الفتوحات المغوليّة،
لتاريخ الدقيق لولادة عثمان غير معروف، ولا يُعرف سوى القليل جدًا عن حياته المبكرة وأصوله بسبب ندرة المصادر والأساطير والأساطير العديدة التي أخبر عنها العثمانيّون عنه في القرون اللاحقة.
كانت إدارة الدين العام العثماني (OPDA) (التركية العثمانية: Düyun-u Umumiye-i Osmaniye Varidat-ı Muhassasa Idaresi،
كان نادي الجمباز اليهودي في القسطنطينيّة، الذي تأسس في عام (1895)، أول نوادي اسطنبول الرياضيّة، وسرعان ما تبعه نادي كورتولوس الرياضي الذي أسسه العثمانيّون اليونانيّون عام (1896).
تطورت الثقافة العثمانيّة على مدى عدة قرون حيث استوعبت الإدارة الحاكمة للأتراك مختلف الثقافات المحلية للأراضي المحتلة وشعوبها كان هناك تأثير قوي من عادات ولغات المجتمعات الإسلاميّة، ولا سيما العربيّة، في حين كان للثقافة الفارسيّة مساهمة كبيرة من خلال الأتراك السلاجقة الأتراك الفارسيين، أسلاف العثمانيين.