الشعر الاجتماعي في العصر الأندلسي
أن الشعر واكب الحياة الاجتماعية في العصر الأندلسي، وصور العديد من المظاهر الاجتماعية السائدة في هذا العصر، وقد نتج الشعر الاجتماعي وبرز فيه العديد من شعراء الأندلس،
أن الشعر واكب الحياة الاجتماعية في العصر الأندلسي، وصور العديد من المظاهر الاجتماعية السائدة في هذا العصر، وقد نتج الشعر الاجتماعي وبرز فيه العديد من شعراء الأندلس،
أمَّا عن التعريف بشتعر هذه القصيدة فهو محمد بن عبد الملك بن زهر الإبادي يكنى "أبو بكر"، يعد نابغة مو نوابغ الأدب والطب في الأندلس، فقد خدم دولة الملثمين ودولة الموحدين.
أما عن مناسبة قصيدة "قل للوزير وليس رأي وزير" فيروى بأن ابن عمار قد أشار على المعتمد بأن يدخل على مرسية، فوافق المعتمد على ذلك، ولم يترك ابن عمار في إشبيلية في ملك الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "لما غدا القلب مفجوعا بأسوده" فيروى بأن أبو يحيى محمد بن معن كان رجلًا رزين العقل، طاهرًا، مهتمًا بالدين وإقامة شرع الله تعالى، وكان كثيرًا ما يعقد المجالس في مجلسه للدراسة.
أما عن مناسبة قصيدة "هذي سماؤك فلتصعد إلى أمل" فيروى بأن أبو الحسن بن اليسع الكاتب كان في يوم من الأيام خارج مدينة قرطبة، فأتاه أبو الحسين بن سراج وجماعة معه، وأصروا عليه أن يسير معهم صوب المعتمد بن عباد صاحب إشبيلية.