إعادة التأهيل واضطرابات الرؤية والضعف البصري الإدراكي
الرؤية جزء لا يتجزأ من تنمية الإدراك، حيث أن بعض جوانب الرؤية، مثل وظيفة الحدقة فطرية، ولكن يتم تحفيز العديد من الجوانب الأخرى للتطور من خلال التجربة والتفاعل مع البيئة.
الرؤية جزء لا يتجزأ من تنمية الإدراك، حيث أن بعض جوانب الرؤية، مثل وظيفة الحدقة فطرية، ولكن يتم تحفيز العديد من الجوانب الأخرى للتطور من خلال التجربة والتفاعل مع البيئة.
تنقسم هذه المناقشة للاضطرابات البصرية الإدراكية إلى عدد من الفئات: عدم الانتباه المكاني من جانب واحد، العمى القشري وإدراك الألوان المعيب والعمود البصري، الاضطرابات البصرية المكانية،
إذا كان المريض يعاني من خلل وظيفي مناسب، فقد يكون العلاج بوصفة طبية لنظارات للقراءة أو لمهام الطاولة أو ربما تمارين تركيز قريبة من البعيدة، اعتمادًا على عمر المريض.