دور العلاج الوظيفي في تنمية مهارات اليد
تُستخدم نظريات ومبادئ النمو جنبًا إلى جنب مع نماذج الممارسة الأخرى لتحديد الأهداف المناسبة وتصميم أنشطة التدخل وتقييم تقدم الطفل.
تُستخدم نظريات ومبادئ النمو جنبًا إلى جنب مع نماذج الممارسة الأخرى لتحديد الأهداف المناسبة وتصميم أنشطة التدخل وتقييم تقدم الطفل.
يحدث تطوير المهارات الحركية في ثلاث مراحل - معرفية وترابطية ومستقلة - وينطوي على تفاعل بين ثلاث عمليات (أي الإدراك والمعرفة والعمل) حيث تعتبر هذه المراحل والعمليات ديناميكية من حيث أنها تتغير باستمرار
التعلم هو آلية علاجية أساسية تكمن وراء العديد إن لم يكن كل تدخلات العلاج المهني. حيث يقوم المعالجون المهنيون بتعليم المرضى أداء أنشطة الحياة اليومية وتعليم أفراد الأسرة برامج المنزل وتعليم المعالجين الآخرين تقنيات جديدة وتعليم الجمهور في دورات تثقيف المجتمع. كما تتطلب كل فرصة تدريسية إعدادًا: حيث يجب إعداد البيئة المادية ويجب جمع أي مواد أو دعامات أو معدات مطلوبة والأهم من ذلك، يجب أن يكون المتعلم مستعدًا للجلسة. كما يجب تصميم استراتيجيات التدريس بوعي لتعظيم التعلم باستخدام أساليب مصممة لدعم أنماط التعلم المختلفة (على سبيل المثال، المتعلمون المرئيون أو السمعيون أو القراءة / الكتابة أو الحركية) كما يجب أن تتناول أي منشورات مخاوف محو الأمية الصحية ويتم تطويرها مع فهم القضايا الثقافية والاجتماعية والمعرفية التي قد تؤثر على جلسة التدريس كما يجب معالجة كل هذه المخاوف من أجل إجراء تعليم فعال.
يقدم هذا المقال لمحة عامة عن أهمية التنقل للنمو والتنمية والآثار المترتبة على ضعف التنقل. كما يتم التأكيد على مسؤوليات المعالج المهني لتقييم والتوصية بأجهزة التنقل المناسبة،