القصر القديم في قطر
بنى هذا القصر عبد الله جاسم بن محمد، حيث كان القصر بمثابة مقر للسكن والحكم، تميز القصر بطابعه المعماري المميز وبجمال مبانيه وتعددها.
بنى هذا القصر عبد الله جاسم بن محمد، حيث كان القصر بمثابة مقر للسكن والحكم، تميز القصر بطابعه المعماري المميز وبجمال مبانيه وتعددها.
شيدت أبراج الخور بأهداف استطلاعية، حيث تشرف من موقها على البحر بحيث يمكنها من مراقبة السفن، كذلك مراقبة اليابسة من الجهة الأخرى.
قلعة الثقب في قطر من القلاع الإسلامية القديمة جداً، لم يتبقى منها اليوم سوى آثار قليلة، وهي عبارة قلعة مستطيلة الشكل تحتوي على أربعة أبراج.
تعددت أنواع الملاقف في العمارة القطرية، حيث كان يوجد بأعداد كبيرة، كما يتكون الملقف الهوائي من ثلاث مستويات، كان يتخدم لعمليات التهوية والتبريد.
تعددت المميزات المعمارية القطرية، حيث وجد في أغلب المنازل القطرية المسابح، كما كانت المسابح مستطيلة الشكل وبعضها مربع الشكل.
قام المعمار القطري بتصميم بيوت تلائم العوامل الجوية القطري، كما اختلفت البيوت القطرية من حيث المساحة، حيث كانت دور الأغنياء ذات مساجة كبيرة.
تم إعادة ترميم بيت الشيخ سعيد بن آل مكتوم وقد روعي في ذلك قربه من الساحل البحري والدرجات الحرارة والروطوبة والعوامل الطبيعية التي تحيط في البيت.
كانت البيوت القطرية القديمة تحتوي على نوعين من البيوت، ببيوت بسيطة التكوين يسكن بها الشعب وعامة الناس، وبيوت كبيرة وذا تصميم مميز يسكن بها ميسوريين الحال.
القصر القديم في قطر من المباني القطرية المتميزة، حيث تميز هذا القطر بكبر مساحته.
تذكر بعض المصادر التاريخية الحديثة التي كتبت عن تاريخ قطر أن قلعة الركيات يعود تاريخها إلى ما بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر الميلادي
إن طبيعة بلدان الخليج عموماً ومناخها هي التي أملت على المعمار المحلي أن يختار أو أن يجعل مادة البناء من الحجارة غير المهذبة
احتوت العمارة التقليدية القطرية على الأقبية والقباب والعقود، وكان أغلبها تبنى بطريقة القوالب، حيث يستخدم القالب لأخذ الهيئية التي يريدها المعماري.
تعد المقرنصات أهم العناصر المعمارية الإسلامية، حيث تستخدم لوظائف إنشائية كذلك لوظائف زخرفية، وقد انتشرت في العمارة القطرية الإسلامية بشكل كبير.
تعد قلعة مروب إحدى القلاع في قطر، حيث تعد من أقدم القلاع الإسلامية، كانت تؤرخ إلى العصر العباسي، بنيت على انقاض قلعة قديمة.
قطر شبه جزيرة تقع قرب منتصف الساحل الغربي للخليج العربي، تبلغ مساحتها عشر الآف كيلومتر مربع، كما يتميز سطحها بالانبساط المفرط وتتدنى مناسيبها