أثر الرطوبة على المباني التاريخية في قطر
إن الرطوبة من أكبر المشاكل التي تواجه المباني الأثرية في معظم دول الخليج وقطر، وقد وضع عدت حلول لهذه المشاكل ومن أكبر التي ساهمت هي إيطاليا.
إن الرطوبة من أكبر المشاكل التي تواجه المباني الأثرية في معظم دول الخليج وقطر، وقد وضع عدت حلول لهذه المشاكل ومن أكبر التي ساهمت هي إيطاليا.
انتشر الحجري الجيري في قطر بشكل كبير، حيث كان يستخدم في عمليات البناء، وقد تنوعت مواد البناء من طين لجص وغيرها التي كانت تستخدم في قطر.
تعددت أنواع الملاقف في العمارة القطرية، حيث كان يوجد بأعداد كبيرة، كما يتكون الملقف الهوائي من ثلاث مستويات، كان يتخدم لعمليات التهوية والتبريد.
تعددت المميزات المعمارية القطرية، حيث وجد في أغلب المنازل القطرية المسابح، كما كانت المسابح مستطيلة الشكل وبعضها مربع الشكل.
احتوت العمارة القطرية على العديد من البيوت المميزة، ومنها بيت الحاج محمد علي الماجد وبيت عبد الله بن سعد مطلق، وتحولت هذه البيوت إلى متاحف شعبية.
كانت البيوت القطرية القديمة تحتوي على نوعين من البيوت، ببيوت بسيطة التكوين يسكن بها الشعب وعامة الناس، وبيوت كبيرة وذا تصميم مميز يسكن بها ميسوريين الحال.
القصر القديم في قطر من المباني القطرية المتميزة، حيث تميز هذا القطر بكبر مساحته.
بنى هذا القصر عبد الله جاسم بن محمد، حيث كان القصر بمثابة مقر للسكن والحكم، تميز القصر بطابعه المعماري المميز وبجمال مبانيه وتعددها.
شيدت أبراج الخور بأهداف استطلاعية، حيث تشرف من موقها على البحر بحيث يمكنها من مراقبة السفن، كذلك مراقبة اليابسة من الجهة الأخرى.
إن الباب هو المدخل الرئيسي للمبنى وهو يستر من يكون بداخله وهو حاجز لغلق مدخل المبنى والحجرات، وتشتهر منطقة الخليج بجمال الأبواب الخشبية
الدخلات الجدارية عبارة عن قواطع جدارية أفقية، تستخدم لعمل الفتحات الجدارية، وقد تستخدم في الجدران الكبيرة لكسر الملل بالنسبة للناظر.
تعد المقرنصات أهم العناصر المعمارية الإسلامية، حيث تستخدم لوظائف إنشائية كذلك لوظائف زخرفية، وقد انتشرت في العمارة القطرية الإسلامية بشكل كبير.