النوافذ في العمارة اليمنية
تعددت أنماط النوافذ في العمارة اليمنية، وذلك حسب وظيفتها المعمارية، حيث كانت تستخدم أما للإضاءة أو التهوية وغيرها، كما اختلفت تبعاً لمواقعها.
تعددت أنماط النوافذ في العمارة اليمنية، وذلك حسب وظيفتها المعمارية، حيث كانت تستخدم أما للإضاءة أو التهوية وغيرها، كما اختلفت تبعاً لمواقعها.
تستخدم الساحة كمكان لممارسة المجتمع نمط العلاقة الإنسانية المتمثل في ارتباط السكان بالأنشطة الجماعية، والتي تظهر في أفراح المجتمع أو في حفلاته أو في تجمعاته اليومية أو الموسمية
هي عبارة عن معابد مستطيلة الشكل ولكنها لا تقوم على أساس المحورية المركزية، أي أن عناصرها أو أقسامها لا تقوم على خط منتظم أو مركزي.
نقسم العوامل البيئية إلى قسمين منها عوامل بيئية طبيعية تشمل العوامل المناخية وظروف طبوغرافية الموقع وملامح اللاندسكيب والعوامل البيئية الإنسانية
تحضى مدينة شبوة في اليمن القديم بموقع متميز جداً، حيث كانت تقع على مرتفع مشرف، كما أخذت شكل المدينة من موقعها المتدرج على المرتفع.
تميزت المدن اليمنية القديمة بالعديد من الخصائص المعمارية التي تميزها عن غيرها من الحضارات، وكان أهم تلك المدن مدية تمنع اليمنية.
لقد نشات المدن اليمنية القديمة في مناطق توافرت فيها كل المقومات الطبيعة للحياه، حيث قسمت المدن اليمنية القديمة تبعاً لوظيفتها.
تقع المدرسة السكندرية بمدينة زبيد في اليمن، نسبة إلى الوالي العثماني إسكندر، تشبه مئذنة المدرسة نمط المآذن العثمانية.
تعد قبة الإمام الهادي في اليمن من العمائر الإسلامية المهمة، إذ تحتوي على محراب مميز مزخرف بزخارف متقنة، كما يحتوي على ضريح ذو تصميم هندسي جميل.
تميزت العمارة اليمنية الحديثة بالتوزيع المناسب لزيادة الكفاءة الانتفاعية، وذلك بتقليل الفراغات التي تشغلها الوحدات الإنشائية والحوائط والأسقف
كشفت الحفريات التي قامت بها البعثات الأثرية عن العديد من المعالم الأثرية في مدينة تمنع، وكشفت عن جزء من تخطيط المدينة، حيث كشفت عن الساحات والبوابات والمعالم الآخرى للمدينة.
ارتبط نشوء المدينة اليمنية القديمة بالعامل الاقتصادي إلى حد كبير، حيث أثرت الزراعة بشكل كبير على تطور المدينة اليمنية، كما ساهمت التجارة في نشوء المدينة اليمنية القديمة.
وجدت العديد من المواقع المعمارية اليمنية التي توعد إلى العصر البرونزي وقد أثبت ذلك تحليل الكربون، حيث وجد العديد من المستوطنات التي تعود لتلك الفترة.
تأثرت المباني اليمنية بالعوامل المحيطة فيها، مثل العوامل البيئية والمناخية والعادات والتقاليد والعوامل الاجتماعية.
الأخشاب من مواد البناء الهامة التي استخدمت في العمارة اليمنية، ويرجع السبب في ذلك لتوافرها بكميات كبيرة وجود أنواع مختلفة منها الحضارة اليمنية القديمة.
تنوعت وتعددت المنشآت المعمارية خلال العصر الإسلامي في اليمن، تبعاً لأغراضها الدينية والمدينة والحربية، ومن المعروف أن العمائر الإسلامية تشمل أبنية عديدة تخدم أغراض مختلفة، منها ما هو ديني كالجوامع والمدارس والخوانق والتكايا والأضرحة والأسبلة وغيرها، ومنها ما هو مدني كالقصور والمنازل والخانات والوكالات.
ارتبطت المدينة اليمنية بالعمارة القديمة، كما ارتبطت بالعادات والتقاليد التي كانت سائدة، حيث وزعت المباني تبعاً للخصوصية
تعد الأبواب العنصر الذي يفصل الخارج عن الداخل وهو الذي يحافظ على الخصوصية الداخلية، وتقسم الأبواب إلى قسمين: أبواب المدن، وأبواب المساكن.
تأثرت المباني بطبغرافية الأرض بشكل كبير، حيث أن المناطق الجبلية المتدرجة أثرت على شكل المباني وكذلك الأراضي الساحلية أو الأراضي الصحراوية المتمدة.
تختلف أنماط ونماذج تجميع الواحدات المعمارية، حيث كانت تعتمد على التجمع حول الفناء أو التجمع حول المساجد أو التجمع حول الساحات والحدائق وغيرها.
تظهر في النمط الأفقي للوحدات المعمارية المباني بحجوم أكبر، كما تظهر بشكل متلاحم ومتقارب من بعضه البعض، وترتبط هذه الوحدات بالعومل المناخية والجغرافية.
تعد اليمن ذات ترابط اجتماعي قوي، حيث يسكن الأبناء والأباء والاحفاد معاً، وقد تأثرت العمارة اليمنية بذلك
يتأثر التخطيط والقيم الجمالية للمباني الدينية في العديد من العوامل، التي تصوغ الوظائف إلى العناصر المعمارية، حيث تأثر تخطيط المباني الدينية في اليمن في عدد من العوامل.
الملاط هي المادة التي تستخدم كمونة بين الحجارة لزيادة تمساكها، كما استخدمت في طلاء الجدران، كما استخدمت بشكل كبير في السدود وذلك لمنع تسريب المياه.
وفرت اليمن للمعماري أنواع كثيرة من الحجارة، حيث زادت مهارته وخبرته في مجال البناء والابتكار وأساليب التشييد، حيث تنوعت أنواع الحجارة في اليمن.
تعد عملية تشييد الجدران المرحلة الثالثة من البناء حيث تتم بعد استخراج الحجارة ونقلها إلى أماكن العمل، بعد ذلك يتم صقلها وتشذيبها لتصبح بعد ذلك صالحة لتشيد الجدران.
وجد في اليمن العديد من المناطق السكنية القديمة التي تعود إلى العصر البرونزي، حيث وجد آثار لمدن سكنية تعود إلى ذلك العصر، حيث وجدت الغرف والأسوار والبوابات وغيرها من العناصر المعمارية.
وجد العديد من المواقع الأثرية في اليمن التي تعود إلى العصر البرونزي، حيث وجد العيديد من المناطق السكنية التي تعود إلى تلك الفترة من أهمها وادي الجوبة في منطقة مأرب.
تعتبر قنا الميناء الرئيسي لمملكة حضر موت في اليمن القديم، حيث كان لا يختلف تخطيطها عن تخطيط المدن اليمنية القديمة، حيث كانت عبارة عن أحياء مقسمة بالطريقة التقليدية.
تعتبر مدينة مأرب من مدن الحضارة اليمنية القديمة، تتميز بموقعها الاستراتيجي، كذلك تميزت بتخطيطها العمراني الجيد.