هل العمل الخيري علم وفن؟
العمل الخيري في الغرب علم وفن؛ علم له قواعده وأسسه ومساقاته العلمية وكلياته التي تختص بتدريسه في جامعات عريقة؛ تقدم المنح للمؤسسات الخيرية.
العمل الخيري في الغرب علم وفن؛ علم له قواعده وأسسه ومساقاته العلمية وكلياته التي تختص بتدريسه في جامعات عريقة؛ تقدم المنح للمؤسسات الخيرية.
إن العاملين في المجال الخيري، لا بدّ أن يكونوا على دراية وإلمام بحقوق المتبرعين، وكذلك الأسئلة التي لا بدّ من إجابة المتبرع عليها.
التأكد من معرفة ماذا يريد المتبرع، والاستماع والإنصات حتى ينتهي المتبرع من عرض ما يريد.
القواعد التي يبنى عليها العمل المؤسسي: من خلال مهمة المؤسسة (رسالتها) وقيمتها المؤسسية، والصراحة والمكاشفة في العمل، والتميز المبني على العطاء.
إشاعة التراحم والمحبة بين أفراد المجتمعات، حماية أفراد المجتمع من الجرائم والانحرافات، حل مشكلة الفقر والبطالة بشكل جذري، عن طريق إنشاء المشروعات الخيرية.
عادة ما يقوم على تسويق المشاريع الخيرية وغيرها، فريق أو لجنة يتكون من أكثر من شخص لكي يتحقق الإنجاز.
إن حاجتنا للتخطيط في العمل الخيري تنبع من رغبتنا في تحقيق الآتي: معرفة من نحن؟ وما هي الأمور التي نريد الوصول إليها في العمل الخيري؟ ووضوح الرؤية.
يجب على مؤسسات المجتمع، أن تتولى رعاية العمل الخيري والأعمال التطوعية، وأن تسهل له إقامة المؤسسات والمراكز والدعم والتوجيه والانتماء.
لا بدّ للعاملين والقائمين على العمل الخيري أن تتوفر فيهم بعض الصفات الأساسية حتى يتحقق لهم النجاح ومنها، الشفافية، والاستقلالية والأمانة والمساواة.
من ضمانات نجاح حملة جمع التبرعات، تجهيز مجموعة من التصاميم التشغيلية السنوية لعملية لحصول على التبرعات في المؤسسة الخيرية.
الفاعلية في المؤسسة الخيرية: ونعني بذلك (نوعية المخرجات لتلك المؤسسة)، من حيث الوقت والكمية والدخل والأرباح ورضا المتبرعين ورضاء العاملين.
البداية الناجحة عنوان الحديث الناجح، والاهتمام بالمتبرع وإشعاره بالاهتمام الشديد به.
من نصائح خلال التحدث مع المتبرع في العمل الخيري: أن يكون المتحدث طبيعياً: يكن كما هو، ولا يكن شيئاً آخر، ولا يحاول أن يقلد أحداً.
من قواعد التحدث مع المتبرع، ضبط مدة اللقاء (إدارة الوقت)، التحدث مع المتبرع بصيغة الجمع التي تعبر عن حاجة المؤسسة الخيرية.
بناء الثقة مع المتبرعين، ركن أساسي في تنمية الموارد للمؤسسة الخيرية ومواصلة أنشطتها، والتواصل مع الداعمين لا يحقق هدفه إلا باتباع أساسيات الاتصال الناجح.
تأكد من رغبة المتبرع إن كان يفضل وضع اسمه على المشروع، أو وضع اسم آخر، وكذلك التقيد بشروط المتبرع، وخاصة إن كان لا يرغب في أن يكون تبرعه معلناً عنه.