التنظيم العسكري في الدولة الأموية
يعتبر التنظيم العسكري والإداري عامود الدولة الأموية وأس مجتمعها، فالمجتمع والدولة عسكريان تمت إقامتهما على الفتوحات واسغلال الموارد
يعتبر التنظيم العسكري والإداري عامود الدولة الأموية وأس مجتمعها، فالمجتمع والدولة عسكريان تمت إقامتهما على الفتوحات واسغلال الموارد
استطاع الأمويون بسياستهم أن يعبروا بالعرب طريق القوة، كما امتلأ عصرهم بالفتوحات فإنه أيضاً كان مليئاً بالحركة العمرانية الواسعة، وقد تكونت من المدن والمساجد والقصور
كانت الرحلات عنصراً قوياً من العناصر البارزة في حياة المجتمع العربي، وخاصةً في عصور ازدهاراها،وساعد ذلك على توسعة رقعة الدولة العربية الإسلامية
عندما وصلت الخلافة إلى بنو أمية لم يكن معاوية بن أبي سفيان من الأشخاص الذين يجهلون أهمية الشورى، وما كان يخرج بمهمة إلا بعد أن استشار الجميع
الشرطة هي فرقة من نخبة المقاتلين أو الحراس الخاصين، وتتخلل دراسة الشرطة في العهد الأموي صعوبات ترتبط بطبيعة المصادر، وقد استعملت كلمة شرطة في عهد الخليفة علي بن أبي طالب
كان العهد النبوي والراشدي في المرتبتين الأولى والثانية في القضاء ثُمَّ يليهم العصر الأموي؛ لأن العصر الأموي كان فيه الكثير من آثار العهد الراشدي