قصة قصيدة وما روضة بالحسن طيبة الثرى
أما عن مناسبة قصيدة "وما روضة بالحسن طيبة الثرى" فيروى بأن كثير عزة خرج في يوم من الأيام من بيته، وتوجه إلى السوق، وبينما هو يسير في ذلك السوق على قارعة الطريق، وكانت أمامه امرأة عمياء كبيرة في العمر.
أما عن مناسبة قصيدة "وما روضة بالحسن طيبة الثرى" فيروى بأن كثير عزة خرج في يوم من الأيام من بيته، وتوجه إلى السوق، وبينما هو يسير في ذلك السوق على قارعة الطريق، وكانت أمامه امرأة عمياء كبيرة في العمر.