العمائر الفاطمية
وقد سميت بذلك نسبة لمؤسسها ومؤسس الدولة عبيد الله المهدي وترجع أسباب اتخاذه لمدينة جديدة كعاصمة للبلاد في أفريقية -تونس- بعد إسقاطه للأغالبة التابعين للعباسيين وفتحه لعاصمتيهم رقادة والقيروان، وتتمثل بالتالي:
وقد سميت بذلك نسبة لمؤسسها ومؤسس الدولة عبيد الله المهدي وترجع أسباب اتخاذه لمدينة جديدة كعاصمة للبلاد في أفريقية -تونس- بعد إسقاطه للأغالبة التابعين للعباسيين وفتحه لعاصمتيهم رقادة والقيروان، وتتمثل بالتالي:
المذهب الإسماعيلي الفاطمي كان له السيطرة على العمارة الفاطمية بصفتها حاملة الخلافة الشيعية وملتزمة بعقائدها وفقهها التحري
وقد بني عام 519 هجري، وهو من مساجد العصر الفاطمي الثاني (عصر الخلفاء الضعاف) وتبدو عليه تأثيرات المرحلة من الترف والرفاهية الزائدة مما يؤذن بالضعف والانحلال،
باب الزمرد عرف هذا الباب باسم باب الزبرجد، وقد وجد كثيراً من اللغويين يخلط بين الزبرجد والزمرد، وهما نوعان مختلفان من الأحجار الكريمة، وكان هذا الباب يؤدي إلى أحد بنايات القصر التي عرفت بقصر الزمرد والذي بنى موضعه مدرسة تتر الحجازية برحبة باب العيد، وفي إطار هذا الوصف يتضح أن هذا الباب كان في […]
يعد هذا الباب من أهم الأبواب التي بنيت في العصر الفاطمي في مدينة القاهرة ، كما أن هذا الباب كان يقع تجاه سور خانقاه سعيد السعداء وهو ما يشير إلى أن هذا الباب كان يقع في القطاع الشمالي الشرقي من أسوار القصر الخارجية،
تميزت العمارة الفاطمية في مصر، ذلك لأن مصر في ذلك الوقت كان مركزاً للخلافة، فظهرت مباني عديدة بميزات جديدة وتطوير للعناصر المعمارية الأسلامية، ومن أبرز الأمثلة جامع الأزهر.
اهتم الفاطميون بتحصين القاهرة، وكان هدفهم المباشر من هذا التحصين هو أن تستطيع هذه المدينة مقاومة هجوم القرامطة أول هجوم متوقع على الفاطميين بعد دخولهم مصر، وفي إطار هذا الاهتمام كان إنشاء جوهر للأسوار الأولى لمدينة القاهرة ببوابتها الحصينة.