التفاوت الاجتماعي والفجوة الرقمية في علم الاجتماع الرقمي
إن الأفراد المستبعدين من الوصول إلى الإنترنت ينتمون إلى الفئات الأضعف من السكان، على وجه الخصوص يتعرض هؤلاء الأشخاص لتفاوتات اجتماعية شديدة
إن الأفراد المستبعدين من الوصول إلى الإنترنت ينتمون إلى الفئات الأضعف من السكان، على وجه الخصوص يتعرض هؤلاء الأشخاص لتفاوتات اجتماعية شديدة
تطور تعريف الفجوة الرقمية خلال الثلاثين عامًا الماضية، في البداية خلقت التكاليف المرتفعة لأجهزة الكمبيوتر حاجزًا طبيعيًا بين أولئك الذين يستطيعون وما لا يستطيعون
تشير التنمية الاجتماعية إلى التقدم المحرز في المجتمع ، بما في ذلك التحسينات في الرفاه الاقتصادي والسياسي والاجتماعي.
تواجه الوسائل الإعلامية على اختلاف أنواعها وأشكالها مجموعة من الفجوات والتحديات الرقمية التي ظهرت في عصر المعلومات، حيث تتمثل في الإشكاليات والخلل في المعلومات والبيانات الصحفية المختلفة.
الإنترنت هو وسيلة ترفيه بسيطة بالإضافة إلى مصدر لشراء المعلومات وحتى تأسيس نفسه كوسيط جماعي ثالث إلى جانب التلفزيون او الراديو،
يشير مفهوم الفجوة الرقمية على أنها عبارة عن الفجوة القائمة بين الاشخاص الذين يمكنهم استخدام التقنيات الرقمية الجديدة والاشحاص الذين لا يستطيعون ذلك،
عند التحدث عن التحول الرقمي أو بالإنكليزية (digital transformation)، فإنه يقصد به الكثير من الناس في هذا المفهوم تصميم تقنيات حديثة مستقبلية، مثل السيارات الذاتية القيادة، وحتى الروبوتات، حيث يُعرف التحول الرقمي بأنه عملية انتقال القطاعات الحكومية أو الشركات إلى نموذج عمل يعتمد على التقنيات الرقمية في ابتكار المنتجات والخدمات
نحن نعيش حاليًا في عالم غزت فيه التقنيات الرقمية كل جانب من جوانب حياة وغيرت طبيعة التعلم من خلال إتاحة أنواع جديدة من المعرفة
التمييز التكنولوجي هو شكل من أشكال الفقر والاستبعاد الاجتماعي، يحرم بعض المواطنين من الموارد الأساسية للتنمية وتوليد الثروة
تساهم عوامل مثل انخفاض مستوى الإلمام بالقراءة والكتابة ومستويات الدخل والقيود الجغرافية والافتقار إلى الحافز لاستخدام التكنولوجيا،
تؤدي عملية التحول الديناميكي للمجتمع من الناحية الصناعية إلى مجتمع المعلومات وبتغيير رئيسي في جميع نواحي الحياة، ويشمل ذلك مجموعة من الأمور