حديث في أربع من أمور الجاهلية
لقدْ جاءَ الإسلامُ ليوجّه النّفسَ البشريّةَ إلى خالقها، ويبعدها عنْ كلِّ ما يغضبُ ربّها منَ العاداتِ والأخلاقِ الّتي لاتمتُّ لفطرةِ الإسلامِ بشيءٍ، وقدْ علّمنا رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منّ النّواهي الّتي كانتْ منْ أمرِ الجاهليةِ وأهلها المشركينَ بعبوديّةِ الله تعالى، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.