تحديات دمج إنترنت الأشياء في التعليم
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب،
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب،
تعرف إنترنت الأشياء (Internet of Things) كتقنية ناشئة حيث تُمثل خطوة مهمة في مختلف القطاعات، حيث تعمل على إحداث نقلة نوعية في مختلف الأعمال والنقل والرعاية الصحية والتعليم، فاتصال الإنترنت ينمو بسرعة كبيرة ويشيع استخدامه في حياتنا اليومية، ففي الوقت الحاضر، يتم نشر خمسة مليارات كائن متصل ذكي وسيزيد هذا إلى خمسين مليار جهاز متصل بحلول عام (2020)، حيث أنّ التأثير الاجتماعي والاقتصادي للتكنولوجيا واسع الانتشار ومتسارع، حيث زادت سرعة وحجم المعلومات بشكل كبير. ويتوقع الخبراء أن 90٪ من إجمالي السكان سيتم ربطهم بالإنترنت خلال 10 سنوات، ومع إنترنت الأشياء، سيتم دمج كلا العالمين الرقمي والمادي قريباً، وتعمل إنترنت الأشياء (IoT) على خلق عالم يتم فيه دمج الأشياء المادية بسلاسة في شبكات المعلومات من أجل توفير خدمات متقدمة وذكية للإنسان.