قصة قصيدة وقفت على قبر ابن سلمى فلم يكن
أما عن مناسبة قصيدة "وقفت على قبر ابن سلمى فلم يكن" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان عنه ابن يقال له عمرو، وفي يوم من الأيام توفي ابنه عمرو، فحزن عليه أرطأة حزنًا شديدًا، وكاد عقله يذهب منه من شدة حزنه.
أما عن مناسبة قصيدة "وقفت على قبر ابن سلمى فلم يكن" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان عنه ابن يقال له عمرو، وفي يوم من الأيام توفي ابنه عمرو، فحزن عليه أرطأة حزنًا شديدًا، وكاد عقله يذهب منه من شدة حزنه.
أما عن مناسبة قصيدة "بكر العاذلون في وضح الصبح" فيروى بأن حماد الراوية كان مقربًا من الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان، ولكن أخو الخليفة هشام كان يكره حماد ويبغضه، وعندما توفي يزيد بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تمنعوا منا المشقر والصفا" فيروى بأنه عندما سجن إبراهيم الإمام في مدينة حران، وتيقن بأنه ميت لا محالة، كتب وصية وبعث بها إلى أخاه أبي العباس السفاح، وكتب له بها بأنه يوصيه بأن يقوم بالدولة.