قصة قصيدة كذا فليجل الخطب وليفدح الأمر
أما عن مناسبة قصيدة "كذا فليجل الخطب وليفدح الأمر" فيروى بأن محمد بن حميد الطوسي الطائي كان قائد جيوش الخليفة العباسي المأمون، وعندما رآه الخليفة المعتصم أعجب بشجاعته وقوته، وقرر أن يزوجه من أخته.
أما عن مناسبة قصيدة "كذا فليجل الخطب وليفدح الأمر" فيروى بأن محمد بن حميد الطوسي الطائي كان قائد جيوش الخليفة العباسي المأمون، وعندما رآه الخليفة المعتصم أعجب بشجاعته وقوته، وقرر أن يزوجه من أخته.