قصة قصيدة يا نعمة الله دومي في بني جشم
أما عن مناسبة قصيدة "يا نعمة الله دومي في بني جشم" فيروى بأن مالك بن طوق كان من الرجال المشهورين بكرمهم، وكان فارسًا شجاعًا، وكان له وقار وحشمة، فقد كان يقوم بالكثير من أعمال الخير والبر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا نعمة الله دومي في بني جشم" فيروى بأن مالك بن طوق كان من الرجال المشهورين بكرمهم، وكان فارسًا شجاعًا، وكان له وقار وحشمة، فقد كان يقوم بالكثير من أعمال الخير والبر.
أما عن مناسبة قصيدة "وليل كأن الصبح في أخرياته" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج راع بأغنامه، لكي ترعى، وبعد أن أكملت الأغنام رعيها، وأتى المساء، عاد الراعي بالأغنام إلى الحضيرة التي يضعها بها.