قصة قصيدة وساق ابني هجيمة يوم غول
جاور ابنا هجيمة قوم ثعلبة بن يربوع، فأغار عليهم جماعة من بني ثعلبة، وأخذوا إبلهم، فلحقوا بهم، واقتتل الاثنان مع عتيبة بن الحارث، وتمكن عتيبة من قتلهما كلاهما.
جاور ابنا هجيمة قوم ثعلبة بن يربوع، فأغار عليهم جماعة من بني ثعلبة، وأخذوا إبلهم، فلحقوا بهم، واقتتل الاثنان مع عتيبة بن الحارث، وتمكن عتيبة من قتلهما كلاهما.
بعث قتيبة بن مسلم بوفد من عنده إلى ملك الصين، وكان لهم دور في رضوخ ملك الصين، وقبوله شروط قتيبة.
دخلت جماعة من بني أمية إلى مجلس السفاح، ومن بينهم الغمر بن هشام بن عبد الملك، فطلب منه الخليفة أن ينشده شعرًا فأنشده، ومن ثم دخل سديف بن ميمون، وأنشد شعرًا، فرد عليه الغمر، فغضب الخليفة وأمر بقتله ومن معه.
كان الحجاج يريد قتل أنس بن مالك، وعندما وصل خبر ذلك إلى عبد الملك بن مروان بعث إليه بكتاب يهدده فيه بأنه إن قام بقتل مالك فسوف يحصل له ما لا يرضا به.
دخل في يوم شاعر يقال له سديف بن ميمون إلى مجلس محمد بن عبد الله، وأنشده قصيدة حضه فيها على الطعن في حكم بني العباس، فأمر الخليفة أبو جعفر المنصور عامله في مكة أن يقتله، ففعل.
كان الكسائي قد أخذ اللغة العربية من أعراب الحليمات عندما نزلوا في منطقة من مناطق بغداد يقال لها قطربل، وبعد ذلك بمدة من الزمان ناظر الكسائي سيبويه، فاستشهد بلغة أعراب الحليمات في تلك المناظرة، فهجاه بسبب ذلك اليزيدي.
عمل الحجاج في الشرطة، وفي يوم دخل الوزير روح إلى الخليفة، وأخبره بأن الحجاج هو من سوف يضبط الشرطة، فوضعه الخليفة آمرًا عليهم، حتى أحرق في يوم خيم الوزير روح، وضرب عبيده، فاشتكاه روح للخليفة.
كان أبو صخر الهذلي في يوم في مجلس عبد العزيز بن عبد الله بن أسيد، فأمره عبد العزيز أن يرثيه بقصيدة، فأقسم عليه أبو صخر أن لا يجبره على ذلك، ولكنه أصر، فرثاه بقصيدة.
قام بنو مازن وبنو فزارة بظلم بني صارد وسلبوا منهم أموالهم، وبسبب ذلك قام الشاعر ابن ميادة بهجائهم في أبيات من الشعر.
دخلت سودة في يوم إلى مجلس معاوية، فسألها عن شعر قالته في علي بن أبي طالب، فقالت له بأنه لها، ومن ثم طلبت منه أن يعفو عن أخيها، ففعل.