القصه الشعريه في العصر الاموي

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة  ألا أيها الربع الذي غير البلى

خرج جميل بثينة مع كثير عزة إلى ديار بثينة في يوم، وعندما وصلا، دخل كثير إلى الحي وأخبر بثينة بمكان جميل، وعندما أتته جلس الاثنان طوال الليل يتحدثان، وعندما أرادت أن تنصرف أسرت له بسر، فوقع مغشيًا عليه، وعندما أفاق أنشد شعرًا.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أيشتمني معاوية بن صخر

أما عن مناسبة قصيدة "أيشتمني معاوية بن صخر " فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان جلس في يوم من الأيام في مجلسه، ومن ثم أمر خدمه أن يدخلوا الناس إلى المجلس، فدخل إلى المجلس أشراف العرب، وكان ممن دخل إلى المجلس شريك بن الأعور الحارثي.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أطعت الآمريك بقطع حبلى

لقي ابن الهرمة صديقًا له، فأخبره صديقه بأن رجلًا قد طلب منه أن يطلق زوجته، فسأله عن سبب ذلك، وعن رده عليه، فأخبره بأنه لم يرد عليه، وبأنه لا يعلم سبب ذلك، فقال له بأنه قد أظهر لذلك الشخص شيئًا وكتمه عنه، ومن ثم أخبره بقصة ابن الدمينة الذي كان يحب فتاة، فمنعوها أهلها عن لقاءه، فأجابتهم إلى ذلك، فبعث إليها شعرًا يعاتبها فيه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وأنت الذي أخلفتني ما وعدتني

بينما كان أبو الحسن الينبعي يسير مع صديق له، صادف الاثنان نساء، وكان من بين هؤلاء النسوة واحدة تحب صديقه، فانتبهت إليه، وقامت إليه، وأرادت أن تكلمه، ولكنه لم يجبها، وبعد ذلك طلبت أبو الحسن، وأخبرته بحبها لصديقه، فوعدها أن يحضره إليها في الليلة التالي، وفي اليوم التالي حضر الاثنان إلى بيتها، فجلست معهما، وأخذت تعاتب من تحب.