العناصر المعمارية في مدينة بغداد
يبلغ عرض قاعدة السور الخارجي حوالي 25 متر ثم يقل سمكه كلما ارتفع حتى يصل في اعلاه إلى 10 متر، ويبلغ ارتفاع السور 20 متر تقريباً، وكان بهذا السور باب الشام وباب خرسان وباب البصرة وباب الكوفة
يبلغ عرض قاعدة السور الخارجي حوالي 25 متر ثم يقل سمكه كلما ارتفع حتى يصل في اعلاه إلى 10 متر، ويبلغ ارتفاع السور 20 متر تقريباً، وكان بهذا السور باب الشام وباب خرسان وباب البصرة وباب الكوفة
قام النحوي اللغوي "أبو إبراهيم الفارابي" بتعريف المثل في كتابه المشهور "ديوان الأدب" حيث قال: "إن المثل ما ترضاه العامة والخاصة في لفظه ومعناه، حتى ابتذلوه فيما بينهم وفاهوا به في السراء والضراء.
هو: التّابعيُّ الجليل،أبو عُروة، القاسمُ بنُ مُخَيْمِرَة الهمدانيُّ، كان يسكن الكوفة بالعراق، قبل أن يرحل إلى الشّام ويقيم بدمشق، عمل في تعليم الكتاتيب فيها، وكان يُعرَف رحمه الله بزهده في الدّنيا، وكان يخرج من حينٍ لآخر متطوعاً يجاهدُ في سبيلِ الله،
بدأ الخليفة عمربن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين بجمع جيوش جديدة من جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية بهدف إعادة غزو العراق عين عمر سعد بن أبي وقاص، ويعتبر سعد شخصية مهمة في قبيلة قريش كقائد لهذا الجيش.
هو: التّابعيّ الجليل، سالمُ بنُ رافع ـ أبي الجَعْدِـ الغَطَفانِيُّ، من رواة الحديث النّبوي الشّريف، من علماء الكوفة بالعراق ومن المشهورين بالرّواية عن الصّحابة رضوان الله عليهم،
أما عن مناسبة قصيدة "خاط لي عمرو قباء" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في واحد من أسواق الكوفة، وبينما هو يسير في هذا السوق إذ بأعرابي يوقفه، وكان مع هذا الأعرابي قطعة من القماش.
مروان بن محمد بن مروان أو مروان الثاني (688-750)، كان الخليفة الأموي الذي حكم من (744) حتى (750) عندما تم قتله
الفتنة الأولى (656-661 م) كانت أول حرب أهلية للإمبراطورية الإسلامية بين الخليفة الراشدي الرابع علي بن أبي طالب (656-661 م) وحاكم سوريا معاوية (لاحقًا معاوية الأول؛ ص،661-680 م).
هوَ: التَّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ اللهِ وقيلَ أبو عبدِ الرَّحمنِ، مالكُ بنُ مِغْوَلٍ، البَجَلِيُّ الكُوفِيٌّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، والبَجَليُّ لِنَسَبِهِ إلى بَجِيلَةَ، والكوفِيُّ لأنّه كانَ يسكُنَ الكُوفَةَ بالعراقِ، وكانَ صاحِبُ علمٍ وثِقّةِ في الرِّوايَةِ وكانَتْ وفاتُهُ في العامِ الثَّامِنِ والخَمْسينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجرَةِ وقيلَ التاسعُ والخمْسينَ بعدَ المائَة يرْحَمُهُ الله.
حصل المسلمون العرب على كمية كبيرة من الغنائم في هذه المعركة، بما في ذلك المعيار الملكي المرصع بالجواهر المشهورة، المسمى Derafsh-e-Kāveyān ("علم Kāveh '').
أمَّا عن قصيدة "أيا صاحب الزود اللواتى يسوقها"يحكى أن الشاعر العباسي أبو نواس في يوم من ألايام كان يتجول في أنحاء الكوفة كان هذا اليوم قبل عيد الاضحى المبارك.