متى بدأت المخطوطات الإسلامية
تعتبر المخطوطات ذات أهمية واسعة في مجال التاريخ، إذ لا يتم عرضها إلا على قلة قليلة من المؤلفين والمؤرخين، بسبب احتوائها على معلومات مهمة وموثقة
تعتبر المخطوطات ذات أهمية واسعة في مجال التاريخ، إذ لا يتم عرضها إلا على قلة قليلة من المؤلفين والمؤرخين، بسبب احتوائها على معلومات مهمة وموثقة
قد تم دراسة وتحديث المخطوطات في العالم لمحاولة معرفة كم يبلغ عددها، إذ أن مخطوطات حلب تبلع حوالي (920) ومخطوطة لينينغراد حوالي (1008) إذ كانت في يوم من الأيام
القرآن هو آخر وحي من عند الله والذي يعتبر معجزة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وقد تم تحفيظه للرسول محمد عليه أفضل الصلاة واللام عن طريق الملاك
هناك العديد من مخطوطات الحديث من القرون الأربعة الأولى بعد وفاة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم (1032- 632 م)، يزداد العدد بشكل كبير في المئتين التاليتين (1232- 1032)
تعتبر المخطوطات وثائق تاريخية مدونة على العديد من الوسائل القديمة مثل: الرق والورق، ويمكن اعتبارها مصدراً موثوقاً لنقل الأحداث والأخبار والأحوال الشخصية والسياسية للعصر
المخطوطات أو المخطوطة والتي ترجع بأصلها في اللغة العربية إلى كلمة المخطوط، وتسمى في اللغة الإنجليزية manuscripts والتي تعني أي شيء مكتوب بمسكة اليد