العمائر الجنائزية العثمانية في مصر
إذا كانت جميع العمائر الدينية وغالبية العمائر المدنية فضلاً عن العمائر الحربية تتعلق بالإنسان حال حياته، فإن العمائر الجنائزية تتعلق بالإنسان أيضاً.
إذا كانت جميع العمائر الدينية وغالبية العمائر المدنية فضلاً عن العمائر الحربية تتعلق بالإنسان حال حياته، فإن العمائر الجنائزية تتعلق بالإنسان أيضاً.
وهو عبارة عن صحن أوسط تحيط به ثلاثة أروقة مغطاة بقباب ضحلة بواقع رواق بكل جانب يشرف على الصحن من خلال بائكة، وتشغل الأضلاع الداخلية لهذه الأروقة خلاوي الطلبة.
إن الحركة العلمية والفكرية قد توقفت خلال العصر العثماني، فمن جهة استمرت مدارس القاهرة التي سيدت قبل العصر العثماني تؤدي رسالتها على خير وجه.
ومن هذه الأبنية مدرسة الشمعية والمدرسة المنتصرية وضريح سيدي أبو القاسم الزلليزي والذي يحتوي على مسجد صغير،
قبل القرن التاسع عشر، لم يكن هناك تعليم رسمي للمرأة العثمانيّة داخل الإمبرطوريّة العثمانيّة، بدأ تعليم النساء في سن مُبكرة وفي خصوصية منازلهن: تمّ تعليم الفتيات واجبات منزليّة، تمّ تعليم الفتيات العثمانيّات الصغيرات من خلال تعليم الحريم