المدن الذكية - smart cities
يعيش أكثر من نصف سكان العالم اليوم في المدن، وبحلول 2050، سوف يسكن ما يقارب سبعة من كل عشرة أشخاص في المدن،
يعيش أكثر من نصف سكان العالم اليوم في المدن، وبحلول 2050، سوف يسكن ما يقارب سبعة من كل عشرة أشخاص في المدن،
تتطلع الحكومات من خلال تطوير الإستراتيجيات التي تهدف إلى العمل على رفع مستوى الحياة لمواطنيها، وذلك من خلال التحول إلى المدن الذكية، والعمل على الاستثمار في تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والتحول الرقمي
المدينة الذكية هي عبارة عن تجمع عمراني يضم ثلاثة عناصر أساسية تكونها: العناصر التقنية والعناصر الاجتماعية والأساس البيئي،
إمكان الحكومات والبلديات أن تقوم باستخدام تقنيات المعلومات والاتصالات، وغيرها من التقنيات للعمل على إنشاء وتطوير مدن أكثر ذكاءً، وأكثر استدامة،
ساس نجاح أي مدينة ذكية قائم بشكل رئيسي على مشاركة المستفيدين الأساسيين، بحيث يشمل المستفيدون الرئيسيون في المدن الذكية كل من المواطنين والحكومات
كون المدن مدناً ذكية حين تحقق الاستثمارات في البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مثل أنظمة مرور ذكية تُداربشكل آلي
مما لاشك فيك اتجاه مختلف مدن العالم لاستخدام التقنيات الحديثة والذكية في حضارتها، حيث عملت على ربط وتمكين التقنيات المختلفة في كافة قطاعات المدينة
المشاريع على مستوى المدينة بحاجة إلى العديد من الخدمات مثل إدارة الطاقة، والاتصال بين مختلف الإدارات والمستفيدين،