قصة اختراع طائرة الهيلوكبتر
إحدى السمات المهمة لتاريخ الطيران العمودي هي الاهتمام البشري السائد بالموضوع، قَبِل المخترعون في العديد من البلدان التحدي على مر السنين، وحققوا درجات متفاوتة من النجاح
إحدى السمات المهمة لتاريخ الطيران العمودي هي الاهتمام البشري السائد بالموضوع، قَبِل المخترعون في العديد من البلدان التحدي على مر السنين، وحققوا درجات متفاوتة من النجاح
إن الغرض الأساسي من ناقل الحركة الدوار الرئيسي هو تقليل عدد دورات المحرك في الدقيقة إلى أقصى عدد ممكن من الدورات، حيث يختلف هذا التخفيض بالنسبة لطائرات الهليكوبتر المختلفة،
أثناء التحليق بطائرة الهليكوبتر، تحافظ المروحية على موقع ثابت فوق نقطة محددة، عادة على ارتفاع بضعة أقدام فوق سطح الأرض، ولكي تحوم المروحية يعمل الرفع والدفع الناتج عن نظام الدوار بشكل مستقيم
الدوران الأوتوماتيكي هو حالة الرحلة التي يتم فيها تدوير نظام الدوار الرئيسي للمروحية بفعل حركة الهواء لأعلى خلال الدوران بدلاً من قوة المحرك التي تقوده، حيث أنه في الرحلة العادية والتي تعمل بالطاقة يتم أخذ الهواء إلى نظام الدوار الرئيسي من الاتجاه العلوي
ينصب تركيز هذا القسم على هيكل الطائرة، على وجه التحديد، جسم الطائرة وذراع الرافعة والكنزات والقلنسوات والانسيابية وأسطح الجنيح ومعدات الهبوط، كما يتم تضمين الملحقات المختلفة وأدوات التحكم التي تصاحب هذه الهياكل