المسيحية واليهودية في الدولة العثمانية
في الإمبراطوريّة العثمانيّة، وفقًا لنظام الذمّي الإسلامي، تمّ ضمان حريات محدودة للمسيحيين (مثل الحق في العبادة)، منعوا من حمل السلاح أو ركوب الخيل، بالإضافة إلى قيود قانونيّة أُخرى مُختلفة.
في الإمبراطوريّة العثمانيّة، وفقًا لنظام الذمّي الإسلامي، تمّ ضمان حريات محدودة للمسيحيين (مثل الحق في العبادة)، منعوا من حمل السلاح أو ركوب الخيل، بالإضافة إلى قيود قانونيّة أُخرى مُختلفة.
محمد الثالث بن مراد الثالث(مواليد (1566) مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة - توفي في 22 ديسمبر (1603)، القسطنطينيّة) السلطان العثماني (1595-1603) الذي شهد عهده صراعًا طويلًا وشاقًا مع النمسا وثورات خطيرة في الأناضول.
بعد هزيمة موسى على يد السلطان العثماني محمد الأول عام (1413)، نُفي بدرالدين إلى إزنيق، وطُرد أتباعه من التيمارات الخاصة بهم، ومع ذلك، سرعان ما قرر الاستفادة من مناخ المعارضة لمحمد الأول في أعقاب اضطراب فترة خلو العرش التي لا تزال جديدة.
قامت هذه المرحلة على زرع الحقد والكراهية في أوروبا ضد الدولة العثمانية عن طريق حملات إعلاميّة من طرف الدول والجماعات الدينيّة والكنيسة المسيحيّة، بوضع الدولة العثمانيّة بموقع الإجرام في حق أوروبا، بسبب قيامهم بفتح أوروبا ونشر الإسلام في نظر المسيحيين.
معركة فاسلوي(يشار إليها أيضًا باسم معركة بودول أونالت أو معركة راكوفا) تم خوضها في 10 يناير(1475)، بين ستيفن الثالث من مولدافيا والحاكم العثماني لروميليا، هادم سليمان باشا.
الحياة اليهوديّة في الدولة العثمانيّة، كان اليهود والمسيحيون يعتبرون ذميين من قبل غالبيّة السكان العرب، وهو ما يُترجم إلى "أهل الميثاق" يشير الذمي إلى "أولئك الذين أعطيت لهم الكتب المقدسة والذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخير".
كان الجيش الإنكشاري (التركية العثمانية: يڭيچرى yeñiçeri [jeniˈtʃeɾi]، الذي يعني "جندي جديد") عضوًا في وحدات المشاة النخبة التي شكلت قوات السلطان العثمانيّة المنزلية والحراس الشخصيين وأول جيش قائم حديث في أوروبا.