من المسؤول عن عمليات الإبادة الأرمنية الجماعية؟
إنّ الإبادة الجماعية للأرمن، هي عمليات القتل الجماعي، وطرد الأرمن العرقيين من قبل الحكومة العثمانيّة في تركيا والمناطق المجاورة لها أثناء الحرب العالميّة الأولى
إنّ الإبادة الجماعية للأرمن، هي عمليات القتل الجماعي، وطرد الأرمن العرقيين من قبل الحكومة العثمانيّة في تركيا والمناطق المجاورة لها أثناء الحرب العالميّة الأولى
بورصة وكانت تُدعى بروسا سابقًا وهو اسمها الأصلى، وهي مدينة شمال غرب تركيا، وهي تقع على طول التلال الشمالية لألو داغ
مصطفى فيزي شقمك (12 يناير 1876-10 أبريل 1950) كان مشيرًا وسياسيًا تركيًا، شغل منصب رئيس الأركان العامة من عام (1918) إلى عام (1919) ثم وزير حرب الإمبراطورية العثمانيّة في عام (1920).
كان محمد إسعاد باشا (18 أكتوبر 1862 - 2 نوفمبر 1952)، جنرالًا عثمانيًا مميزًا خلال حرب البلقان الأولى وذُكر أنّه قاد فيلق يانيا، وفي أثناء الحرب العالمية الأولى حيث كان القائد العثماني البارز في حملة الدردنيل.
محمد إسعاد باشا (18 أكتوبر 1862 - 2 نوفمبر 1952)، والذي عُرف أيضًا بإسم محمد عيسات بولكات، كان جنرالًا عثمانيًا مميزًا
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، المعروف بإسم عمر فخر الدين تركان وهو ضابط تركي مميز، وكان قائد الجيش العثماني وحاكم المدينة المنورة من (1916) إلى (1919).
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، والذي عُرف أيضًا باسم عمر فخر الدين تركانكان ضابطًا تركيًا مميزًا
كانت الحرب العثمانيّة المملوكيّة (1516-1517) ثاني أكبر نزاع بين سلطنة المماليك ومقرها مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة، مما أدى إلى سقوط السلطنة المملوكيّة ودمج بلاد الشام ومصر والحجاز كمقاطعات تابعة لها.
قُتل السلطان مراد خلال معركة كوسوفو، لم يتمكن ابنه وخليفته بايزيد الأول من الاستفادة من انتصار والده لتحقيق المزيد من الغزو الأوروبي، في الواقع، اضطر إلى استعادة التابعين المهزومين والعودة إلى الأناضول.
مراد الأول هو نجل أورخان بن عثمان، كان أول إمبراطور عثماني قام بحملة غاليبولي في الفتوحات الدائمة في أوروبا،
إبراهيم، (من مواليد 4 نوفمبر 1615، القسطنطينيّة - توفي في 18 أغسطس 1648، القسطنطينية)، سلطان عثماني جعلته شخصيته غير المستقرة فريسة لطموحات وزرائه وأقاربه ولانغماسه الذاتي؛ نتيجة لذلك، أضعفت الحرب وسوء الحكم والتمرد الدولة العثمانيّة في عهده (1640-1648).
مراد الخامس، (ولد في 21 سبتمبر 1840، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانية (الآن اسطنبول ، تور.] - توفي في (29) أغسطس (1904)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني من مايو إلى أغسطس (1876)، الذي أوصله حكمه الليبرالي إلى العرش بعد تنحية عمه الاستبدادي عبد العزيز.
ذهب عروج لاحقًا إلى أنطاليا، حيث حصل على (18) سفينة من قبل الأمير العثماني وحاكم المدينة شهزاد كوركوت واتُهم بالقتال ضد فرسان الإسبتارية الذين ألحقوا أضرارًا جسيمة بالشحن والتجارة العثمانية
محمد فريد باشا (بالتركية: Avlonyalı Ferit Paşa أو Avlonyalı Mehmet Ferit Paşa) (1851 ، Yanya (Ioannina) - 1914 ، سانريمو) كان رجل دولة عثماني من أصل ألباني.
أحمد مختار باشا (بالتركية العثمانية: احمد مختار شاشا، 1 نوفمبر 1839 - 21 يناير 1919) هو مشيرًا عثمانيًا وصدرًا عظيمًا، خدم في حربي القرم والروسية التركيّة.
أحمد عزت باشا، (1864-31 مارس 1937)، كان يُعرف بإسم أحمد عزت فورغاش بعد قانون اللقب التركي لعام (1934)، كان جنرالًا عثمانيًا من أصل ألباني أثناء الحرب العالمية الأولى
حصل مصطفى رشيد على وظيفة في الباب العالي العثماني يعمل ككاتب تحت إشراف وزير الخارجيّة.
كان مصطفى رشيد باشا سفير في باريس، (1841-1845) بعد انتهاء الأزمة الشرقيّة، قام محمد علي باشا برشوة الباب العالي العثماني لعزل مصطفى رشيد باشا من منصبه كوزير للخارجيّة
عندما انتقل محمد علي باشا إلى احتلال سوريا بجيشه المصري بقيادة ابنه إبراهيم باشا، ثم وزير مصر الأعظم، تنازل خسرو باشا ليس فقط عن سوريا ولكن أيضًا عن مصر وأضنة أيضًا
زكي باشا أو زكي باشا أو زكي كولاش، أو محمد زكي باراز، (بالتركية: هاليبلي زكي باشا، 1862–1943)، المعروف باسم زكي باراز كولاش كيليتش أوغلو
إسماعيل أنور باشا ( 22 نوفمبر 1881 - 4 أغسطس 1922) كان إسماعيل أنور باشا ضابطًا عسكريًا عثمانيًا وقائدًا لثورة تركيا الفتاة عام (1908)
محمود شيفكيت باشا (بالتركية: محمود سيفكت باشا، 1856-11 يونيو 1913)، كان جنرالًا ورجل دولة عثمانيًا من أصل شيشاني
حسين حلمي باشا (١ أبريل ١٨٥٥ - ١٩٢٢) وهو رجل دولة عثماني ومسؤول إمبراطوري، شغل منصب الصدر الأعظم مرتين في الإمبراطوريّة العثمانيّة في وقت قريب من العصر الدستوري الثاني.
بلدة في البوسنة والهرسك، موستار هي المدينة الرئيسيّة وعاصمة الهرسك، يقع في بلد جبلي على طول نهر نيريتفا
سراييفو، عاصمة البوسنة والهرسك، تقع مدينة سراييفو في الوادي الضيق لنهر (Miljacka) عند سفح جبل (Trebević)، وهي المركز الثقافي للدولة
على الرغم من كل هذه الصعوبات، كان الضعف العثماني الداخلي واضحًا فقط للمراقبين العثمانيين والأجانب الأكثر تميزًا خلال معظم القرن السابع عشر.
إنّ أطروحة الرفض العثماني أو نموذج الانحدار العثماني (بالتركية: Osmanlı Gerileme Tezi) هي رواية تاريخيّة عفا عليها الزمن، لعبت ذات يوم دورًا مهيمنًا في دراسة تاريخ الإمبراطوريّة العثمانيّة.
كان سيزايرلي غازي حسن باشا أو حسن باشا الجزائري (1713-19 مارس 1790) أميرالًا عثمانيًا كبيرًا (كابودان باشا) (1770-90)، وشغل منصب الصدر الأعظم في الدولة العثمانيّة
كان علمدار مصطفى باشا من أشد المؤيدين للسلطان سليم الثالث، مع تولي مصطفى الرابع حكم العرش والمتمردين الرجعيين بقيادة كابكجي مصطفى في قيادة العاصمة العثمانيّة
علمدار مصطفى باشا عُرف بإسم بيرقدار مصطفى باشا، وهو قائدًا عسكريًا عثمانيًّا ألبانيًّا وشغل منصب الصدر الأعظم، ولد في خوتين في الأراضي العثمانيّة في أوكرانيا عام (1765)