الورم الليفي

يتأثر نمو الأورام الليفية بالتفاعل المعقد بين العوامل الهرمونية والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي. في حين أن السبب الدقيق لا يزال موضوعًا للبحث المستمر، فمن الواضح أن هيمنة هرمون الاستروجين

يمكن أن يشير حجم الورم الليفي الرحمي بالفعل إلى مخاطر محتملة، خاصة عندما يتعلق الأمر بتأثير الأعراض، والضغط على الأعضاء المجاورة، ومخاوف الخصوبة. ومع ذلك، ينبغي أيضًا أخذ العوامل الفردية

الورم الليفي في الرحم يعتبر من أكثر الأورام النسائية شيوعًا، وقد يسبب أعراضًا مثل النزيف الغزير وآلام الحوض. يمكن علاجه بواسطة المراقبة الدورية، الأدوية، العلاج الهرموني، أو الجراحة، حسب حجمه وأعراضه.