من هو أشهر خليفة أموي؟
الوليد بن عبد الملك بن مروان هو الخليفة السادس للسلالة الأموية، أول سلالة وراثية للإسلام.
الوليد بن عبد الملك بن مروان هو الخليفة السادس للسلالة الأموية، أول سلالة وراثية للإسلام.
في عهد عبد الملك بن مروان وابنه وفي عهد خليفته الوليد الأول (حكم من 705 إلى 715).
أما عن مناسبة قصيدة "أضاعوني وأي فتى أضاعوا" فيروى بأنه عندما توفي الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان سنة ستة وتسعون للهجرة، تولى مكانه سليمان بن عبد الملك، وقد كان سليمان يكره الحجاج كرهًا شديدًا، وذلك بسبب جرائمه الكثيرة، وسفكه لدماء الناس بسبب أصغر الشبهات.
وصل المد التوسعي في عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك إلى ذروته، وهو أكثر الخلفاء الأمويين تشجيعاً في هذا الاتجاه، وكان يعطي السياسة الخارجية كامل اهتمامه؛ لأن الظروف كانت لصالحه
أما عن مناسبة قصيدة "يا ويح صبيتي الذين تركتهم" فيروى بأن جماعة من قريش خرجوا في يوم من الأيام من الحجاز، وتوجهوا صوب دمشق، بغية الدخول إلى الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك وصلوا إلى مكان يقال له أرض السمارة.
قام الوليد بن عبد الملك بالسير على نهج والده عبد الملك بن مروان في ضغطه على الدولة البيزنطية، وفي الوقت الذي كان الإمبراطور البيزنطي يخشى فيه التوسع للنشاط العسكري في الدولة الإسلامية