الوالي عمار بن ياسر
ال خالد بن الوليد: "كان بيني وبين عمار كلام فأغلظ له، فشكاه عمار إلى النبي محمد، فقال النبي محمد: "من عادى عمار عاداه الله، ومن أبغض عماراً أبغضه الله"،
ال خالد بن الوليد: "كان بيني وبين عمار كلام فأغلظ له، فشكاه عمار إلى النبي محمد، فقال النبي محمد: "من عادى عمار عاداه الله، ومن أبغض عماراً أبغضه الله"،
أمر عكرمة بن أبي جهل أحد قادة السلك، بالاتصال بمسيلمة الكذاب في اليمامة، ولكن ليس للانخراط حتى ينضم إليه خالد كان نية أبو بكر في إعطاء عكرمة هذه المهمة هي ربط المسالمة في اليمامة، وبالتالي تحرير خالد للتعامل مع القبائل المرتدة في شمال وسط شبه الجزيرة العربية دون تدخل.
في منتصف سبتمبر(632)، أرسل أبو بكر الصديق فيلق بقيادة حذيفة بن محسن لمحاربة المرتدين في منطقة عمان، حيث تمردت قبيلة أزد المسيطرة تحت قيادة لقيط بن مالك، المعروف أكثر باسم "ذو تاج" وفقا لبعض التقارير، ادعى أيضا النبوة.