قصة قصيدة أجارتنا إن الخطوب تنوب
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا إن الخطوب تنوب" فيروى بأن امرؤ القيس بعد أن قُتل أباه، أقسم بأن يثأر له، ولكي يتمكن من تحقيق ذلك طاف على معظم القبائل العربية يستنجد بهم، ويطلب منهم القتال معه.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا إن الخطوب تنوب" فيروى بأن امرؤ القيس بعد أن قُتل أباه، أقسم بأن يثأر له، ولكي يتمكن من تحقيق ذلك طاف على معظم القبائل العربية يستنجد بهم، ويطلب منهم القتال معه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جالت الخيل في مأزق" فيروى بانه في يوم من الأيام وبعد أن قتل والد امرؤ القيس، أتاه جماعة من قبيلة بني أسد، وكان من بين الذين أتوا رجل يدعى قبيصة بن النعيم.
عندما أسلم امرؤ القيس، لحق به علي بن أبي طالب، وطلب منه أن يصاهره، فزوجه من إحدى بناته، وزوج ابناه الحسن والحسين من بنتيه الأخريات.
أما عن مناسبة قصيدة "كأن غلامي إذ علا حال متنه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر امرؤ القيس أن يخرج إلى الصيد، هو وجماعة من رفاقه، فخطط الجمع للخروج، وبالفعل خرج الرفاق في اليوم التالي إلى الصحراء.
أما عن مناسبة قصيدة "وقلت لفتيان كرام ألا انزلوا" فيروى بأن امرؤ القيس كان في يوم من الأيام في أحد أسفاره، وبينما هو في طريقه إلى وجهته، أصابه هوه ومن معه شيئًا من الجوع، فنزلوا لكي يتناولون الطعام.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد طمح الطماح من بعد أرضه" يحكى أن امرؤ بعد أن قتل أباه من بني أسد، قرر أن يأخذ بثأره منهم، فذهب إلى قبيلي (تغلب وبكر) وطلب منهم أن ينصروه في حربه ضد بني أسد وقد نصروه وقرروا أن يحاربوا معه.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي مرا بي على أم جندب" فيروى بأن إمرؤ القيس كان ليس محبوب عند النساء، وبأنه في يوم تزوج من امرأة من طيئ، وقد كرهته من أول يوم لها معه
أمَّا عن هذه القصيدة "وقوفا بها صحبي علي مطيهم" يحكى أنَّ أصحاب أمرؤ القيس وقفوا عنده لكي يطلبوا منه أن يتحلى بالصبر وعدم الخوف.
هو إمرؤُ القيس بن حُجر بن الحارث الكندي،من قبيله كنده ،وهي قبيله يمنيه وقد تردد في كتب الادب أسماء مختلفه لإمرؤ القيس فسميّ جندح ومليكة وعدي
على الرغم من اختلاف الشعوب عبر العصور والأزمنة، وتطور لغة وآداب الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث إلى أحدث، غير أن الأمثال الشعبية والفصيحة بقيت مرتبطة بالإنسان ومستمرة.