أثر الواقع الافتراضي في تغيير طبيعة العمل والتعلم الإلكتروني
تتطور التكنولوجيا بشكل سريع ومذهل، ومن بين التطورات الأكثر إثارة للإعجاب هو ظهور الواقع الافتراضي (VR) كتقنية تفاعلية قادرة على إعادة تشكيل طريقة عملنا وطريقة تعلمنا.
تتطور التكنولوجيا بشكل سريع ومذهل، ومن بين التطورات الأكثر إثارة للإعجاب هو ظهور الواقع الافتراضي (VR) كتقنية تفاعلية قادرة على إعادة تشكيل طريقة عملنا وطريقة تعلمنا.
الواقع الافتراضي هو تقنية تفاعلية تسمح للمستخدمين بالانغماس في بيئة وهمية تمامًا، وتجربة مغامرات وتفاعلات لا تصدق بصورة تفاعلية. منذ ظهوره، شهد الواقع الافتراضي تطورات مذهلة وتباينًا واسعًا في استخداماته
بعد أن غزت التكنولوجيا حياتنا اليومية بشكل لم يسبق له مثيل، أصبحت تطبيقات الواقع الافتراضي جزءًا لا يتجزأ من عالمنا الرقمي.
الواقع الافتراضي (VR) قد غزا عالم الألعاب والتعليم بقوة مذهلة، وأصبح له دور كبير في تطوير الألعاب التعليمية والتفاعلية. فمن خلال تطبيقات الواقع الافتراضي
الواقع الافتراضي (VR) قد يبدو مفهومًا جديدًا لبعض الناس، ولكنه يمثل تطورًا مذهلاً في التكنولوجيا يمتلك القدرة على تحويل كيفية عيشنا وكيفية عملنا