ما هي معركة جسر ستامفورد؟
معركة جسر ستامفورد: هي معركة حدثت في عام 1066 ميلادي بين دولتي النرويج وإنجلترا بعد وفاة الملك إدوارد، وذلك خلال فترة غزوت "الفايكينغ"
معركة جسر ستامفورد: هي معركة حدثت في عام 1066 ميلادي بين دولتي النرويج وإنجلترا بعد وفاة الملك إدوارد، وذلك خلال فترة غزوت "الفايكينغ"
في عام 1911 ميلادي هاجرت مجموعة من القبائل الجرمانية و النوردية إلى منطقة "النورماندي" وهي منطقة تقع في شمال سواحل فرنسا
بدأ تاريخ إنجلترا في العصور الوسطى منذ القرن الخامس ميلادي وحتى بداية القرون الحديثة المبكرة، بعد إنهيار الإمبراطورية الرومانية أصبحت إنجلترا في وضع اقتصادي سيئ للغاية
الحرب الهولندية الإنجليزية الأولى: هي حرب حصلت جميع أحداثها في البحر بين "الكومنولث الإنجليزي" والذي يضم ذلك الاتحاد كلاً من إنجلترا وأيرلندا واسكتلندا
كان نظام الحكم في إنجلترا ينص على تولي الابن الأكبر الحكم بعد وفاة والده، وعندما توفي الملك "هنري الأول" ملك إنجلترا كان لا بد وحسب القانون الإنجليزي بأن يتولى أبنه الحكم من بعده
الثورة المجيدة: هي ثورة سريعة ولم يتم إراقة الدماء فيها، وقد كان لتلك الحرب تأثير كبير على الممالك الثلاث وأوروبا وقد تم من خلالها عزل ملك كلا من "إنجلترا واسكتلندا وأيرلندا"
الحرب الأهلية الإنجليزية: هي عبارة الصراعات الداخلية التي حصلت في إنجلترا وقد كانت تلك الحرب بين البرلمانيين الإنجليز وبين الفرسان، وقد كان السبب الرئيسي
عصر استرداد الملكية الإنجليزية: هو الفترة التي قام بها ملك إنجلترا الملك "تشارلز الثاني" باسترداد الممالك الثلاث "الإنجليزية، الأيرلندية، الاسكتلندية"، وذلك بعد أن
حرب الممالك الثلاث: هي مجموعة من الحروب التي وقعت بن الممالك الثلاث واسكتلندا وأيرلندا وإنجلترا، وقد كان لقيام تلك الحروب عدة أسباب منها كانت أسباب دينية وسياسية وقومية
الحرب الأهلية الإنجليزية الثالثة: تعتبر تلك الحرب آخر حرب في سلسلة الحروب الاهلية في إنجلترا، وقد نشب صراع تلك الحرب بين أنصار البرلمان الإنجليزي بين أنصار الملك
أدى وضع الملك "ريتشارد الثالث" ملكاً على إنجلترا إلى قيام عدة ثورات في إنجلترا وقد كانت ثورة دوقية باكنغهام أول الثورات التي حصلت بعد تولي "ريتشارد الثالث" الحكم في إنجلترا
دارت حرب الوردتين لفترة طويلة في إنجلترا وقد كان لها دور كبير في التأثير على معظم المدن الإنجليزية، كما كان لها دور كبير في التأثير على طبقات المجتمع في إنجلترا
خلال فترة حكم الملك "هنري السادس" لم يكن حينها يتحكم بسلطته حيث كان البلاط الملكي الإنجليزي يتحكم فيه وأقربائه ومستشارينه الفاسدين؛ ممّا أدى ذلك إلى غضب الشعب