تاريخ قبائل العربان والحكم العثماني في فلسطين
ظهر في التاريخ الإسلامي مجموعة من الأشخاص كونوا قبيلة خاصة بهم تسمى قبائل العربان، بحيث اتخذت تلك القبائل من الصحراء مستقر لها على عدة عصور، فقد اتبعت عادات المجتمع الجاهلي وأسلوب معیشته؛
ظهر في التاريخ الإسلامي مجموعة من الأشخاص كونوا قبيلة خاصة بهم تسمى قبائل العربان، بحيث اتخذت تلك القبائل من الصحراء مستقر لها على عدة عصور، فقد اتبعت عادات المجتمع الجاهلي وأسلوب معیشته؛
في أثناء الأخطار التي تعرضت لها الدولة الفلسطية في تلك الفترة، قرر صلاح الدين رحمه الله تغيير الخطة إلى خطة جديدة تنص على الهجوم على طبريا، وطبريا منطقة أساسية وهامة جداً عند النصاری،
إنّ المجتمع الفلسطيني في تركيبته الطبقية يشبه الفسيفساء، بحيث تؤثر العقائد الدينية والفروق المذهبية بشكل خاص على البنية السكانية في فلسطين، لذلك كان المصدر الرئيس لمرحلة عدم الاستقرار في المنطقة هو البناء
وفي كل عام يستذكر الشعب الفلسطيني العظيم المذبحة التي تعرضوا لها آنذاك ويستذكرون الشهداء الذين وقعوا جراء تلك المذبحة.
في عام 700/ 1300 ميلادي تمكن الأتراك العثمانيون أن يحلوا محل الأتراك السلاجقة، حيث ذكرنا إنّ تركيا كانت تحت حكم السلاجقة في فترة من الزمن، فتمكنوا من مد نفوذهم على آسيا الوسطى ويحكموا دولة الترك،
إنّ تاريخ الوجود اليهودي في القدس يرجع إلى ما قبل 3000 عام، حيث بدأ وجودهم منذ الألف الأول قبل الميلاد، ففي العصر البابلي والعصر الروماني تم تهجيرهم ونفيهم خارج البلاد،
لقد عانت الدولة الفلسطينة في الفترة الأخيرة من المثير من الفوضى خلال الربع الأخير من القرن العاشر والربع الأول من القرن الحادي عشر الميلاديين أي في عام 979/ 1029 ميلادي،
تُقدر المساحة الكلية لفلسطين بحوالي سبعة وعشرون ألف كم، وتصل المساحة المشغولة بالأراضي حوالي ستة وعشرون مليون دونم، ينقسم منها حوالي سبعة مليون دنم مخصص للزراعة،
في عام 332 قبل الميلاد قدم رجل من أبرز رجال التاريخ وهو الإسكندر المقدوني، بحيث ذكره بعض المفسرين بإنّه ذا القرنين، وفي الواقع كانت هناك مجموعة من الدلائل التاريخية التي تشير إلى ذلك.
في عام 359/ 969 ميلادي استطاع الفاطميون من مد نفوذهم على الأراضي في كل من الشام وفلسطين والحجاز، وبعد هدوء الأوضاع في مصر وجه الحاكم الفاطمي أنضاره إلى السيطرة على الخلافة العباسية،
ونص أعلان استقلال دولة فلسطين العربية اعتبار دولة فلسطين دولة مستقلة ووحدة القدس العربية والتي تعتبر عاصمة بشكل أبدي لدولة فلسطين العربية.
لقد تطورت فلسطين بشكل ملحوظ من جانب القطاع التعليمي والثقافي، وبالأخص في عهد الحكم المملوكي، حيث تواجد بها عدد كبير من مؤسسات وهيئات التعليم المتخصصة والعامة،