تخثر الدم

في حين أن العلاجات الطبيعية يمكن أن تدعم تخثر الدم الصحي، إلا أنها لا ينبغي أن تحل محل العلاجات الطبية التقليدية لاضطرابات التخثر الخطيرة. من الضروري العمل مع مقدم الرعاية الصحية لوضع خطة علاجية

من هو المسؤول عن تخثر الدم   تجلط الدم ، المعروف أيضًا باسم التخثر ، هو عملية فسيولوجية معقدة تساعد على منع النزيف الزائد وتعزز التئام الجروح. يتضمن تنشيط العوامل والمكونات المختلفة داخل الدم.   العوامل الرئيسية في تخثر الدم   تشارك عدة مكونات في تخثر الدم ، وتعمل معًا بطريقة منسقة. يقدم الجدول التالي […]

بينما لا يُمكن منع الأسباب الوراثية لتجلّط الدم المُفرط، يُمكن اتخاذ الخطوات التالية لتقليل عوامل الخطر المكتسبة، مثل:

تخثر الدم هو عملية تكون الجلطات داخل الأوعية الدموية. يحدث ذلك عندما يتجمع الدم ويتكاثر تكوين البروتين المعروف باسم الفيبرين.

يعود الدم إلى القلب بفضل حركة الجسم، حيث تقوم العضلات بدفعه عبر الأوردة باتجاه القلب. في غياب الحركة، يميل الدم إلى الركود بسبب تأثير الجاذبية، مما يؤدي إلى زيادة احتمالية تخثره.

الدي دايمر هو نوع من أنواع البروتين الذي ينتج عن الجلطات الدموية، وتحليل دي دايمر يتم استخدامه لمعرفة الإصابة بجلطة دموية أو للمساعدة في تشخيص الإصابة بحالات مرضية ترتبط بتخثر أو تجلط الدم

زراعة القلب هي عملية جراحية يقوم بها الطبيب الجراح لاستبدال القلب التالف أو الفاشل بقلب سليم من متبرع مات مؤخرا، والهدف من زراعة القلب هو إطالة وتحسين نوعية الحياة للمريض

بينما يلعب الكبد دورًا مهمًا في تخثر الدم من خلال إنتاج عوامل التخثر الأساسية ، فإنه ليس المسؤول الوحيد عن هذه العملية المعقدة. تساهم العوامل الأخرى بشكل كبير ، مثل الصفائح الدموية

الانصمام الرئوي وبالأجليزية(pulmonary embolism) هو اضطراب تتجمع التجلطات الدموية، في الشريان الرئوي ، يحدث انسداد في الشريان الرئوي يمنع تدفق الدم إلى الرئتين، الشراين الرئوية هي الأوعية الدموية التي تنقل الدم إلى الرئتين. عادة ، تتكون جلطة دموية في الأوردة العميقة بالجسم ، تسمى جلطة الأوردة العميقة . تنتقل جلطة الدم هذه في مجرى الدم ، وتسكن في الشريان الرئوي وتسبب الانسداد. يمكن أن يسبب انخفاض تدفق الدم إلى الرئتين أعراضًا موهنة بما في ذلك ضيق التنفس ويمكن أن تهدد الحياة.