أثر الرطوبة على المباني التاريخية في قطر
إن الرطوبة من أكبر المشاكل التي تواجه المباني الأثرية في معظم دول الخليج وقطر، وقد وضع عدت حلول لهذه المشاكل ومن أكبر التي ساهمت هي إيطاليا.
إن الرطوبة من أكبر المشاكل التي تواجه المباني الأثرية في معظم دول الخليج وقطر، وقد وضع عدت حلول لهذه المشاكل ومن أكبر التي ساهمت هي إيطاليا.
للحفاظ على الأبينة الأثرية القديمة وعلى التراث المعماري يجب إعادة ترميم المباني، ويتم ذلك باستخدام مواد مختلفة وطرق مختلفة للحفاظ على هذه المباني القديمة.
تم إعادة ترميم بيت الشيخ سعيد بن آل مكتوم وقد روعي في ذلك قربه من الساحل البحري والدرجات الحرارة والروطوبة والعوامل الطبيعية التي تحيط في البيت.
تتم عملية ترميم المباني التاريخية والقديمة للحفاظ على المباني القيدمة من الانهيار ويتم استخدام مواد بناء طبيعية مثل الطين أو الجص وغيرها للتناسب مع المباني القديمة.
هناك فرق كبير بين عملية الترميم وعلية التجديد للمباني القديمة في العمارة، حيث أن عملية التجديد تقوم بإخفاء الصور الحقيقة القديمة للمبنى.