العلاج الوظيفي وفعالية المهنة العلاجية
قبل وقت طويل من وجود دليل علمي، اعتقد المعالجون المهنيون، بناءً على الخبرة الشخصية والملاحظة أن المهنة تحافظ على الصحة أو تعيدها وتعطي معنى وجودة لحياة المرء من خلال جوانبها التنظيمية والمتطلبة للاهتمام. في وقت لاحق، على أساس التفكير الاستنتاجي والحسابات القصصية تم توسيع هذا الاعتقاد ليشمل استعادة الوظيفة البدنية من خلال الجوانب الميكانيكية الحيوية للانخراط في المهنة.