السياق الاجتماعي للصحة والمرض وأثره على الخدمة الصحية
يتضمن السياق الاجتماعي، الإطار الكامل الذي يندرج فيه الصحة والمرض، فيعطي لهما الطابع الاجتماعي، وتميزهما كظواهر، ذات الطابع الاجتماعي الذي يعلو على الطابع المنفرد.
يتضمن السياق الاجتماعي، الإطار الكامل الذي يندرج فيه الصحة والمرض، فيعطي لهما الطابع الاجتماعي، وتميزهما كظواهر، ذات الطابع الاجتماعي الذي يعلو على الطابع المنفرد.
أثبتت أغلبية البحوثات والدراسات المتوفرة على أن العوامل الاجتماعية لها دوراً ظاهراً في الصحة والمرض، وفي طريقة تقديم الخدمة الصحية نفسها، والإشارة على ذلك أن المكانة الاجتماعية مثلاً تعين نوع المرض.
نظراً لاختلاف الحضارات وتميزها بصفات وميزات خاصة بكل حضارة واشتراك الحضارات أحياناً في بعض الصفات والميزات فإن هنالك اختلاف في ثقافة كل حضارة عن الأخرى
من الملاحظ أن الرعاية الطبية وبرامج الصحة العامة الجديدة، بدأت تصل إلى كافة الأماكن الريفية من خلال الكثير من الأقسام الصحية المؤثرة والدائمة، ولكن هذه الرعاية.