الحركات الاجتماعية في علم الاجتماع السياسي
كان للحركات الاجتماعية دور بالغ الأهمية في علم الاجتماع السياسي المعاصر، فقد كان لتلك الحركات الاجتماعية نفوذ مباشر، أولاً في تطور علم الاجتماع السياسي المعاصر
كان للحركات الاجتماعية دور بالغ الأهمية في علم الاجتماع السياسي المعاصر، فقد كان لتلك الحركات الاجتماعية نفوذ مباشر، أولاً في تطور علم الاجتماع السياسي المعاصر
كثيراً ما يتخذ الباحثون تأثيرات السمات الاجتماعية والاقتصادية على التنازعات الاجتماعية والسياسية، وذلك عن طريق النظر إلى الانقسامات السياسية
كثيراً ما تشكّل مقارنات بين كل من الحركات الاجتماعية والأحزاب السياسية ومجموعات المصالح، اعتقاداً إلى افتراض أنهم جميعاً يمثلون أساليباً متنوعة من التنظيم السياسي.
منذ بداية تشكّل نظرية حشد الموارد في الحركات الاجتماعية، كانت هناك انتقادات لعقلانيتها المفرطة والمنهجية الذرائعية للحركات الاجتماعية، الانتقاد الأكثر تكراراً يخص أنموذج الفاعل الاجتماعي الذي بنيت على أساسه.
كانت الحوارات التي دارت بشأن الحركات الاجتماعية حتى بداية السبعينات من القرن العشرين تصر على الطبيعة غير المؤسسية للحركات، وحتى وقتنا هذا، بقيت الفكرة القائلة بإمكانية تفريق الحركات الاجتماعية
إن الحركات الاجتماعية ردود فعل أيضاً حيال التحوّلات التي تطرأ على منظومة القيم والثقافة في العموم، حيث أن التحوّلات الثقافية متصلة بالحركات الاجتماعية، والنظر بالأخص إلى مصطلح العام والخاص
كانت الطبقة العاملة فاعلاً أساسياً في تنازعات المجتمعات الصناعية، ليس فقط بسبب كبر حجمها أو أهمية ظيفتها الاقتصادية، وإنما كنتيجة مترتبة على سلسلة كبيرة من العوامل البنيوية.