تكنولوجيا الكم

ابتكر باحثون في وحدة ديناميكيات الكم في معهد أوكيناوا لجامعة الدراسات العليا للعلوم والتكنولوجيا (OIST) طريقة جديدة؛ تسمى اكتشاف شحنة الصورة لاكتشاف تحولات الإلكترونات إلى الحالات الكمومية

إن الإلكتروليتات السائلة المستخدمة في بطاريات (Li-ion) قابلة للاشتعال وتتحلل ببطء لتشكل واجهة إلكتروليت صلبة (SEI) تستهلك الليثيوم بشكل لا رجعة فيه

تعد أجهزة الكمبيوتر الكمومية والتواصل الكمومي من التقنيات الوليدة، فمن غير المحتمل أن يكون أي من هذا البحث ذا فائدة عملية لسنوات عديدة قادمة، لكن المخاطر الجيوسياسية للتكنولوجيا الكمومية كبيرة

الساعات الذرية هي بالفعل أكثر الساعات دقة في الحفاظ على الوقت في العالم، لكن علماء الفيزياء يعملون على تصميم جديد يمكن أن يجعلها أكثر دقة بمقدار 50 مرة من أفضل التصاميم الحالية.

النقطة الكمومية هي نوع من التركيب الذري الجزيئي في المقياس النانوي أو البلورة النانوية المصنوعة من السيليكون ومواد أشباه الموصلات.

خلال العقود الماضية أصبحت الساعات الذرية ومعايير التردد موردًا مهمًا للاقتصادات المتقدمة ذات التأثير الذي يتراوح من الملاحة عبر الأقمار الصناعية إلى شبكات الاتصال عالية السرعة.

إن أحد الأساليب الرائعة هو مجهر المسح النفقي (STM)، الذي اخترعه في عام 1981 جيرد بينيج وهاينريش روهرر في آي بي إم زيورخ. في الواقع، إذ لا تستطيع (STMs) رؤية الذرات الفردية فحسب بل يمكن أيضًا استخدامها لمعالجة الذرات.

يستخدم المجهر الإلكتروني حزمة من الإلكترونات وخصائصها الشبيهة بالموجات لتكبير صورة الجسم، على عكس المجهر الضوئي الذي يستخدم الضوء المرئي لتكبير الصور.

في بحث جديد يتبين أنه يمكن إقران بلورات الوقت في نظامين بلوريتين، وهذا يعني أنه يمكن استخدام بلورات الوقت في أجهزة الكمبيوتر الكمومية، ربما حتى في درجة حرارة الغرفة، إذ يبدو أن بلورات الزمن تتحدى قوانين الفيزياء من خلال إظهار الحركة الدائمة.

بعبارات أبسط تستلزم الملاحة في المركبة الفضائية تحديد مكان المركبة الفضائية وإبقائها في مسارها إلى الوجهة المرغوبة، لكن الأمر ليس سهلاً مثل مجرد الانتقال من النقطة أ وهي الأرض إلى النقطة ب وهي كوكب أو جسم آخر في النظام الشمسي.

مع تقدم التقنيات الكمومية، يتم التقرب أكثر من إيجاد حلول لبعض أكثر مشاكل العالم صعوبة، في حين أن هذا النموذج الجديد يحمل إمكانية لا تصدق، فإن الحوسبة الكمومية لا تزال في مهدها.

استحوذت أشياء قليلة على الخيال العلمي تمامًا مثل اتساع الفضاء ووعد تكنولوجيا الكم، حيث قام ميسيوس، بربط هذين المجالين الملهمين، مما أدى إلى إنتاج سلسلة من العروض التجريبية الأولى المثيرة في اتصالات الفضاء الكمومية.

البطاريات الكمومية، هي تقنية غريبة يمكنها توفير طاقة فورية، ومن خلال الاستفادة من خاصية غريبة لميكانيكا الكم تسمى التشابك يمكن للبطاريات الكمومية إعادة الشحن نظريًا في ومضة، إذ تم إحراز تقدم نحو جعلها حقيقة واقعة.