قصة قصيدة إن جاع في شدة قوم شركتهم
أما عن مناسبة قصيدة "إن جاع في شدة قوم شركتهم" فيقال بأن عمر بن الخطاب كان قد تيقن بأن هذه الحياة ما هي إلا حياة اختبار وامتحان، وما هي سوى ممر للحياة الآخرة، وبأنها لا تساوي شيئًا وليس لها أي قيمة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن جاع في شدة قوم شركتهم" فيقال بأن عمر بن الخطاب كان قد تيقن بأن هذه الحياة ما هي إلا حياة اختبار وامتحان، وما هي سوى ممر للحياة الآخرة، وبأنها لا تساوي شيئًا وليس لها أي قيمة.
القصّة عند العرب لها تاريخ عريق، فالأمثال عندهم ما هي إلّا قصص في صورة محكمة، وكذلك القصص التّاريخية من أيام العرب وبطولاتهم، فإذا أطلنا التّأمل في جذور الفن القصصي في الأدب العربي القديم.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد حافظ إبراهيم، ولد في محافظة أسيوط في 24 فبراير 1872- 21 يونيو 1932 ميلادية، شاعر مصري ذاع صيته، حيث عاصر أحمد شوقي، ولقب بشاعر النيل، وكذلك بشاعر الشعب.